فأبتدئ منه بما كان في أوله ألف أصلية أو زائدة ، ثم بما كان في أوله باء ، ثم كذلك إلى آخر الحروف.
والله المعين على ما فيه رضاه ، وهو حسبنا ونعم الحسيب.