الثاني : اللوح المحفوظ ، قال الله : (وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) [سورة القمر آية : ٥٢] ، هكذا جاء في التفسير.
الثالث : قوله تعالى : (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً) [سورة المؤمنون آية : ٥٣] ، ومن قرأ زبرا أراد قطعا ، الواحدة زبرة ، ومنه : (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ) [سورة الكهف آية : ٩٦] ، ومن قرأ زبرا أي : جعلوا دينهم كتبا مختلفة.