والكلمة من الأضداد ، : (وَاتَّخَذْتُمُوهُ) أي : اتخذتم الله وراءكم ، وحقيقة المعنى أنكم جعلتم أمره بمنزلة ما وراء ظهوركم لا يلتفتون إليه ، وقيل : الضمير في : (اتَّخَذْتُمُوهُ) لما جاء به متغيب وهو قول مجاهد ، ولفظ الآية دال على الوجه الأول.