٥٧٩٦ ـ « مات حتف أنفه » (١).
٥٧٩٧ ـ « البلاء موكل بالمنطق » (٢).
٥٧٩٨ ـ « الناس كأسنان المشط سواء ».
٥٧٩٩ ـ « أي داء أدوى من البخل ».
٥٨٠٠ ـ « الحياء خير كله » (٣).
٥٨٠١ ـ « اليمين الفاجرة تذر الديار من أهلها بلاقع » (٤).
٥٨٠٢ ـ « أعجل الشر عقوبة البغي ».
٥٨٠٣ ـ « أسرع الخير ثوابا البر » (٥).
٥٨٠٤ ـ « المسلمون عند شروطهم » (٦).
٥٨٠٥ ـ « إن من الشعر لحكمة ، وإن من البيان لسحرا ».
٥٨٠٦ ـ « ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء » (٧).
__________________
(١) أي من نفسه لا بسبب آخر من جراحة أو قتل ، يعنى مات على فراشه.
(٢) روى الخطيب في تاريخه عن أبي الدرداء عنه صلىاللهعليهوآله قال : « البلاء موكل بالقول ، ما قال عبد لشئ : لا والله لا أفعله أبدا الا ترك الشيطان كل عمل وولع بذلك منه حتى يؤثمه » وعن ابن مسعود « البلاء موكل بالمنطق فلو أن رجلا عير رجلا برضاع كلبه لرضعها » وأورده القاضي القضاعي في الشهاب عن حذيفة ، وابن السمعاني في تاريخه عن علي عليهالسلام كما في الجامع الصغير.
(٣) رواه ابن ماجة وأبو داود في سننهما عن عمران بن حصين في الصحيح.
(٤) تقدم في الايمان والنذور عن الصادق عليهالسلام ، وفى بعض النسخ « تدع الديار ».
(٥) رواهما الترمذي معا في جامعة بتقديم وتأخير وزيادة هكذا « أسرع الخير ثوابا البر وصلة الرحم ، وأسرع الشر عقوبة البغي وقطيعة الرحم ».
(٦) أي يلزمهم الوفاء بها ، أما وجوبه فلا يظهر ، وذكر الأصحاب أنه يجب الوفاء بها إذا كانت في عقد لازم ، والذي يظهر من الاخبار أن الشرط يخرجه عن اللزوم إلى الجواز الا في النكاح والعتق فان مبناهما على اللزوم وتقدم الاخبار فيه ( م ت )
(٧) أي الملائكة الموكلين بذلك في السماء بالدعاء والاستغفار.