وما كان فيه عن موسى بن عمر بن بزيع فقد رويته عن محمد بن علي ماجيلويه رحمهالله عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه عن موسى بن عمر بن بزيع (١).
وما كان فيه عن العيص بن القاسم فقد رويته عن محمد بن الحسن رضي الله عنه عن محمد بن الحسن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن صفوان بن يحيى ، عن العيص بن القاسم (٢).
وما كان فيه عن سليمان بن جعفر الجعفري فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل رضياللهعنه عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن سليمان بن جعفر الجعفري. ورويته عن أبي رحمهالله عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن سليمان بن جعفر الجعفري. ورويته عن أبي رضياللهعنه عن الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن سليمان بن جعفر الجعفري (٣).
وما كان فيه عن إسماعيل بن عيسى فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل رضياللهعنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن عيسى (٤).
__________________
الحجاج بجلي مولاهم كوفي بياع السابري ، أستاذ صفوان بن يحيى ، سكن بغداد ورمى بالكيسانية ، له كتاب ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهماالسلام وبقي بعده عليهالسلام ورجع إلى الحق ولقى أبا الحسن الرضا عليهالسلام وكان ثقة ثقة ثبتا وجها وكان وكيلا لأبي عبد الله عليهالسلام ومات في أيام الرضا عليهالسلام وعلى ولايته. والطريق إليه صحيح.
(١) موسى بن عمر بزيع ثقة كوفي له كتاب ، والطريق إليه حسن كالصحيح.
(٢) العيص بن القاسم البجلي كوفي هو ابن أخت سليمان بن خالد الأقطع ، وكان ثقة عينا من أصحاب الصادق والكاظم عليهماالسلام ، وله كتاب ، وطريق المؤلف إليه صحيح.
(٣) سليمان الجعفري كان من أحفاد جعفر بن أبي طالب الطيار ، يكنى أبا محمد الطالبي من أصحاب الرضا عليهالسلام ، وله كتاب ، والطريق الأول قوى بالسعد آبادي ، والثاني حسن كالصحيح ، والثالث صحيح.
(٤) إسماعيل بن عيسى
غير مذكور في كتب الرجال ، وصحح العلامة الطريق إليه ،
وحكى عن العلامة المجلسي ـ رحمهالله
ـ حسن حاله لوجود طريق للصدوق إليه ، أقول :