الكلمة وقعت جزءا منها في أكثر الأخبار المتضمّنة لهذا الذكر الخاصّ ممّا وقع فيه حكاية الفعل أو القول.
فعن حاشية المدارك للمحقّق البهبهاني أنّها مذكورة في تسعة أخبار ، وهي : صحيحة زرارة (١) ، وصحيحة (٢) حمّاد ، وصحيحة عمر بن أذينة ، المرويّة في الكافي (٣) في علل الأذان ، وهي طويلة ، ورواها الصدوق في العلل (٤) بطرق متعدّدة ، ورواية إسحاق بن عمّار ، المرويّة في العلل عن الكاظم عليهالسلام في باب علّة كون الصلاة ركعتين (٥) ، ورواية هشام بن الحكم عن الصادق عليهالسلام (٦) في ذلك الباب ، ورواية هشام عن الكاظم عليهالسلام في باب علّة كون تكبيرات الافتتاحيّة سبعا (٧) ، ورواية أبي بكر الحضرمي ، المرويّة في التهذيب وغيره (٨) ، وصحيحة زرارة أو حسنته عن الباقر عليهالسلام (٩) ، ورواية حمزة بن حمران والحسن بن زياد (١٠) (١١).
__________________
(١) لم نعثر على صحيحة لزرارة في خصوص المقام عدا ما يأتي من قوله :«وصحيحة زرارة أو حسنته عن الباقر عليهالسلام».
(٢) تقدّم تخريجها في ص ٤٠٥ ، الهامش (٣).
(٣) الكافي ٣ : ٤٨٢ ـ ٤٨٦ / ١ ، وليس فيه «وبحمده».
(٤) علل الشرائع : ٣١٢ ـ ٣١٦ (الباب ١) ح ١.
(٥) علل الشرائع : ٣٣٤ (الباب ٣٢) ح ١.
(٦) علل الشرائع : ٣٣٥ (الباب ٣٢) ح ٢.
(٧) تقدّم تخريجها في ص ٤٣٦ ، الهامش (١) ، وعنوان الباب في العلل هكذا : «باب العلّة التي من أجلها يقال في الركوع : سبحان ربّي العظيم وبحمده ، وفي السجود :سبحان ربّي الأعلى وبحمده».
(٨) تقدّم تخريجها في الهامش (٣) من ص ٤٣٦.
(٩) تقدّم تخريجها في الهامش (١) من ص ٤٠٦.
(١٠) الكافي ٣ : ٣٢٩ / ٣ ، التهذيب ٢ : ٣٠٠ / ١٢١٠ ، الاستبصار ١ : ٣٢٥ / ١٢١٤ ، وعنها في الوسائل ، الباب ٦ من أبواب الركوع ، ح ٢.
(١١) الحاشية على مدارك الأحكام ٣ : ٨٠ ـ ٨١ ، وحكاه عنها العاملي في مفتاح ـ