والخوف..................................................................... ٢٢٤
الحب والطمع والخوف أُمور مطلوبة في الإنسان المؤمن............................ ٢٢٥
أهل البيت عليهمالسلام في مقام فتح الأُفق أمام الإنسان المؤمن........................... ٢٢٥
لابد من وجود الاقتناع والعامل الثقافي في الطاعة والاتباع......................... ٢٢٦
الحرب العراقية الإيرانية كنموذج............................................... ٢٢٦
الغزو الثقافي وليس الحوار الثقافي............................................... ٢٢٧
دعوة لمواجهة الغزو الثقافي..................................................... ٢٢٨
المحاضرة الخامسة : الإسلام يعترف بالشعوب والقبائل ، ولكن لا يجعلها أساساً للمفاضلة ٢٢٩
الحسين عليهالسلام وخطاب العولمة.................................................. ٢٢٩
منابع غريزة الوحدة ، ومنابع غريزة الفرقة....................................... ٢٣٠
القرآن الكريم يشير إلى نزعتين في حياة الإنسان.................................. ٢٣١
الدين الإسلامي لا يتنكّر لنزعة التفرقة عند الإنسان ، ولكن يهذّبها................ ٢٣٢
الإسلام يعترف بالوطنية والقومية ، ولكنه لا يجعلها أساساً للتفاضل................ ٢٣٢
القوميات والوطنيات آليات للمعيشة ، وليست أساساً لتقييم الإنسان............... ٢٣٣
الاعتراف بالشعوب والقبائل في القرآن الكريم ، والحكمة الإلهية في خلقها........... ٢٣٣
التعارف بين الشعوب عولمة بالمصطلح القرآني.................................... ٢٣٤
أهل الاختصاص مدعّوون لخدمة الدين من خلال اختصاصهم...................... ٢٣٥
التقوى والجوهر مناط تقييم الإنسان ، لا المظاهر والترف المادي................... ٢٣٦
لقمان الحكيم بين المظهر والجوهر.............................................. ٢٣٦
المحاضرة السادسة : نتائج اهتمام المجتمع بقيمه ، ونتائج إهمالها...................... ٢٣٩
الأفعال التي تتفشّى من خلالها القيم الاجتماعية................................... ٢٤٠