وأحمد بن عبد الله بن محمّد بن عليّ العيدروس ، وصادق بن شيخ العيدروس ، وسالم بن صالح العطّاس ، وحسين بن علويّ ، وهاشم ، وحسين وعبد الله ابنا أحمد ، وحسين وزين وأحمد بنو حسين بن أبي بكر ، وأحمد وعليّ ابنا محسن ، وأبو بكر بن عليّ ، وكافّة آل حسين بن عليّ العيدروس.
وفي أسفله : حسين بن أحمد بن سهل جمل اللّيل ، وأحمد بن حسن بن عبد الله الحدّاد ، وعمر بن أحمد بن حسن بن عبد الله الحدّاد ، ومحمّد بن حسن بن محمّد مولى خيله ، ومحمّد بن أبي بكر العيدروس ، وإسماعيل بن عيدروس بن عليّ بن عمر بن حسين ، وعليّ بن شيخ بن شهاب ، وطالب بن حسين بن عمر العطّاس ، وعبد الرّحمن ابن حسين العطّاس ، وعمر بن سقّاف بن محمّد بن عمر بن طه ، وهادون بن عليّ الجنيد ، وأحمد بن جعفر بن أحمد بن زين الحبشيّ ، وعبد القادر بن جعفر بن أحمد بن زين الحبشيّ ، وخادم الشّرع بتريم عمر بن إبراهيم المؤذّن بافضل ، وطالب بن عوض بن يحيى ، والمكتوب إليهم من أمين الدّراهم عبد الله بن حسين بن سهل ، وسالم بن أحمد بن عليّ ابن الشّيخ أبي بكر ، ومحمّد بن أبي بكر بن محمّد بن عبد الرّحمن العيدروس ، ومحمّد بن عبد الرّحمن العيدروس ، وأحمد بن حسن بن عبد الله الحدّاد ، وحامد بن عمر بن حامد ، وعليّ بن شيخ بن شهاب.
وفي حدود سنة (١٣١١ ه) أصفق (١) العلويّون ـ ومنهم سيّدنا الأستاذ الأبرّ فمن دونه ـ على تقديم صاحب التّرجمة السّيّد محمّد بن طاهر الحدّاد ، فوضعوا في كفّه لواء نقابتهم ، وعلى رأسه عصابة شرفهم ، وعلى منكبه رداء زعامتهم ، وأسجلوا له بذلك على أنفسهم ، وكتبوا له عهدا وثيقا ، فكان كما قال ذو الرّمّة [في «ديوانه» ١١٩ من الطّويل] :
وما زلت تسمو للمعالي وتجتني |
|
جنى المجد مذ شدّت عليك المآزر (٢) |
إلى أن بلغت الأربعين فأسندت |
|
إليك جماهير الأمور الأكابر |
فأحكمتها لا أنت في الحكم عاجز |
|
ولا أنت فيها عن هدى الحقّ جائر |
__________________
(١) أصفق : أجمع.
(٢) مذ شدّت عليك المآزر : أي من الحين الّذي خرجت فيه من حدّ الطّفولة ، وأصبحت تلبس المآزر.