استقلال المذهب الإمامي عن الأنظمة الحاكمة................................... ٣١٧
رأي الأشعري في حسن العدل وقبح الظلم...................................... ٣١٧
الأشاعرة : العدل بمعنى المدح التخيّلي الفرضي................................... ٣١٨
نسأل الأشاعرة : ما هي ضابطة العدل؟......................................... ٣١٨
الله تعالى ، والهدف والغاية..................................................... ٣١٩
العدالة ، وتعذيب البريء ، والإنعام على المجرم................................... ٣١٩
هل ما يقع تكويناً يوافق إرادة الله؟.............................................. ٣١٩
خطورة دعم السلطات الظالمة للأفكار المنحرفة................................... ٣٢٠
إعداد الأئمة للكوادر الثقافية لمواجهة الفكر المنحرف............................. ٣٢٠
أثر أخلاقيات أهل البيت عليهمالسلام على شيعتهم بعد عدّة قرون....................... ٣٢١
العدل له وجود تكويني........................................................ ٣٢١
المدح الصادق يلازم الكمال ، والذم الصادق يلازم النقص........................ ٣٢٢
الحقوق الإلهية قبل سن القانون................................................. ٣٢٢
لابدّ من نظرة شاملة لحقوق الإنسان............................................ ٣٢٣
العدل في تنمية قوى الإنسان................................................... ٣٢٣
هل الإنسان مركز التقنين أم الله؟.............................................. ٣٢٣
إهمال الماديين لروح الإنسان................................................... ٣٢٤
النظرة غير المتوازنة للإنسان كارثة.............................................. ٣٢٤
سلبيات جعل الإنسان هو المدار في التقنين....................................... ٣٢٤
العدالة الحقوقية تكوينية وليست وليدة التقنين.................................... ٣٢٥
الله جعل للإنسان المعادلة التي تحقق سعادته...................................... ٣٢٥