واما احتجاجهم بان الأمر بالشيء يستلزم النهي عن ضده ، وان حقّ الآدمي مضيّق فيقدم على حق الله تعالى ، وان النهي في العبادة يفسدها ، ففيه كلام حقّقناه في الْاُصول .
ومنها : الكتف والتأمين ، وقد سبقا .
واما ما يبطل من الشك والسهو فيأتي في بابه إن شاء الله تعالى .