Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
تمهيد
٥
الأقوال في المسألة
٧
تقديم اُمور : الأول في معنى الجواز لغةً وشرعاً
١٠
الجواز الواقعي والظاهري
١١
الأمر الثاني : إيراد روايات الباب
١٣
ظهور الروايات في التلازم بين حرمة أكل الحيوان وفساد الصلاة في أجزائه
١٥
دعوى انحصار مناط المنع في المسوخ وردها
١٦
بيان الضابطة لكون الجهة غير المطردة حكمةً لتشريع حكمٍ مطرد
١٧
عدم انطباق الضابطة على المقام
١٩
الإيراد على التلازم بين الحكمين ودفعه
٢٠
بيان الضابطة لتعليل الحكم بمناطه وأنه على وجهين
٢١
بيان الضابطة لما يكون من العلة المنصوصة في قوة الكبرى الكلية
٢٢
أقسام العلل الشرعية
٢٤
أصالة كون العلة من قبيل واسطة الثبوت
٢٥
الضابطة الإثباتية لكون العلة واسطة العروض وكبرى كلية
٢٧
المناقشة في مثال الواسطة الثبوتية ودفعها
٣٠
عدم انطباق الضابطة الإثباتية على رواية مقاتل
٣٤
ابتناء انطباق الضابطة على رواية علي على إحدى نسختيها
٣٦
وجود المانع على النطباق الضابطة على الرواية
٤٠
عدم صلاحية رواية الحنّاط لمعارضة عموم المانعية
٤٥
استثناء الخزّ من عموم المانعية
٤٨
دلالة رواية ابن أبي يعفور على الجواز في جلد الخز
٤٩
دلالة صحيحة سعد على الجواز في جلد الخز
٥١
تقريب دلالة الصحيحة على الجواز
٥٣
دلالة صحيحة سعد على الجواز في جلد الخز
٥٧
عدم صلاحية روايت المنع للمعارضة
٥٩
هويّة الخز
٦٠
الخلاف في استثناء النسنجاب
٦٦
النصوص الدالة على الجواز في السنجاب
٦٧
المناقضة في النصوص المذكورة
٧٠
حكم سائر ما وردت الرخصة فيه
٧٧
تقييد بعضهم الرخصة بحال الضرورة
٨٠
أقسام ما يحرم أكله من الحيوان
٨١
جواز الصلاة في ذي اللحم من المحرم غير ذي النفس
٨٢
المناقشة في شمول الدليل لغير ذي النفس وردها
٨٣
دعوى الجواهر كون الذبح تذكيةً للحيوان المذكور وردّها
٨٩
جواز الصلاة في أجزاء الانسان
٩٣
حكم الصلاة في أجزاء المحرم العارضي
٩٦
عدم جواز الصلاة في أجزاء الموطوء وشارب لبن الخنزيرة
٩٧
جواز الصلاة في أجزاء الجلّال
٩٩
أقسام ما على المصلّى عند فعل الصلاة
١٠٠
عدم جواز الصلاة فيما لا تتمّ فيه الصلاة من المحرّم
١٠١
مستند القائل بالجواز وتضغيفه
١٠٣
تحقيق حول الفقه الرضوي ومدى اعتباره
١٠٦
عدم جواز الصلاة في عوارض البدن واللباس من المحرم
١٠٩
عدم جواز الصلاة في المحمول من المحرّم
١١٣
حكم الممزوج والمغشوش بالمحرّم
١١٤
حكم ما إذا كان مقدار الغش يسيراً مستهلكاً
١١٧
الأمر الثالث : هل الوقوع في المأكول شرطٌ او الوقوع في غيره مانعٌ أو كلاهما
١٢٠
امتناع اجتماع شرطية أحد الضدين ومانعية الآخر تكويناً
١٢٣
تحقيقٌ حول أجزاء العلّة وطوليتها
١٢٤
تحقيقٌ حول استحالة اجتماع مقتضيي الضدّين
١٢٧
الاعتراض على مقالة الخونساري رحمه الله
١٣٢
امتناع اجتماع شرطية الشيء ومانعيّة ضدّه في التشريعيات ملاكاً وخطاباً
١٣٤
إمكان اعتبار شيءٍ شرطاً واعتبار ضدّه قاطعاً
١٣٧
استظهار المانعية من أدلّة الباب
١٣٨
المناقشة في أدلة القائلين بالشرطية
١٤٣
المناقشة في دلالة رواية ابن أبي حمزة على الشرطية
١٤٤
المناقشة في دلالة ذيل الموثقة على الشرطية
١٤٦
تشبّثٌ من بعض القائلين بالشرطية وردّه
١٥٠
تكلّف في تصوير الشرطية وردّه
١٥٥
الأمر الرابع : غثبات أن المانعية واقعية لا علمية
١٥٩
الوجوه المدّعاة لكون المانعية عليمة وردّها
١٦٠
دعوى القمي قدس سره الشريف دلالة النصوص على مانعة المعلوم وردّها
١٦١
ردّ دعوى شرطية العلم عقلاً في متعلق الخطاب
١٦٧
إبطال مقايسة العلم على القدرة
١٦٨
تحقيق في مفاد الخطابات الغيرية
١٦٩
رد تفصيل الوحيد قدس سرده في اعتبار القدرة في القيود
١٧٢
الأمر الخامس : مالأدلة الاجتهادية المستدل بها على الجواز في المشتبه وردّها
١٧٤
الاستدلال بإطلاق الرخصة في الخزّ وتضعيفه
١٧٦
الاستدلال بنصوص الجواز فيما اُدذ من يد المسلم وتضعيفه
١٧٨
تضعيف سائر الأدلة
١٨١
تعين البحث عما يقتضيه الاُصول العملية في مقامات ثلاثة
١٨٢
المقام الأول : في اندراج الشهة في الاقل والأكثر وجريان البراءة فيها
١٨٤
بيان ما يتبنى عليه القول بالبراءة أو الاشتغال في المقام
١٨٦
تمهيدُ لبيان الضابط المائز بين الشك في التكليف أو الامتثال
١٨٨
تقسيم التكليف باعتبار تعلقه بالموضوع الخارجي وعدمه إلى أربعة أقسام
١٨٩
التفرقة بين موضوعات التكاليف الوجودية المعدمية
١٩١
تحقيق حول كيفية تشريعالأحكام وبيان مراتبها
١٩٣
بعض موارد الخلط بين شرائط الجعل وشرائط المجعول
١٩٤
بيان المناسبة في العبير عن الموضوع بالشرط أو السبب
١٩٦
دوران فعلية الحكم مدار تحقق موضوعه
١٩٧
بعض مهامّ المسائل المترتبة على امتناع الخلف
١٩٨
دوران تنجّز التكليف مدار العلم بتحقق موشوعه
١٩٨
تثليث مراتب الحكم
١٩٩
منشأ اختلاف الأقسام الأربعة في التنجز
٢٠٠
صُور الشبهة المصداقية المتصورة فيالقسم الاول وحكمها
٢٠٠
صور الشبهة المصداقية للقسم الثاني وحكمها
٢٠٤
حكم ما لو تردد موضوع القسم الثاني بين الأقل والأكثر
٢٠٦
التفيل في موارد التردد المذكور بين الوجوبية والتحريمية وسرّه
٢٠٧
الشبهة المصداقية للقسم الثالث وحكمها
٢٠٩
اشتراط فعلية التكاليف بالقدرة عقلاً وباقتضاء الخطاب
٢١١
انقسام القدرة الى عقلية وشرعية والضابط لكل منهما
٢١٣
امتناع دخل القدرة العقلية في الملاك ووجهه
٢١٥
حكم الشك في القدرة بكل من قسميها
٢١٧
بيان ما هو المناط لوجوب الفحص أ, الاحتياط
٢١٨
بيان الضابط لاستكشاف العقل الخطاب المتمم
٢٢٠
تحقيق حول اسباب القصور الموجب لجعل المتمم
٢٢١
حصر أقسام الخاب المتمم في ثلاثة
٢٢٣
القدرة المعتبرة في في القسم الثالث من ناحيتين صلاحةلإ لأن تكون عقلية أو شرعية
٢٢٦
القدرة المعتبرة في الوضوء عقلية وشرعية معاً باعتبارين
٢٢٧
امتياز القسم الرابع عن سائر الاقسام بما يقتضي الانحلال والترتب
٢٢٩
تحقيق ما ينشأ عنه الاشتراط في القسم الرابع
٢٣١
انحلال القضايا الحقيقية إلى شرطية
٢٣٢
المناقشة في اقتضاء القسم الرابع للاشتراط والجواب عنها
٢٣٣
تحقيق حال الاشتراط بوجود الموضوع في مرحلة البقاء
٢٣٦
بيان لأأن المتكفل لإيجاب حفظ الموشوع هو الخطاب المتمم
٢٣٩
اقتضاء الأصل الأولي دوران الحكم مدار موضوعه حدوثاً وبقاءاً
٢٤١
ما يقتضيه التحريم بالنسبة إلى إعدام موضوعه
٢٤٢
ابتناء جريان البراءة في الشبهات الموضوعية على الانحلال والاشتراط
٢٤٧
دوران التنجز مدار العلم بآحاد الخطابات الفعلية
٢٤٨
توقف العلم بالخطاب الفعلي على اعلم بشخص موضوعه
٢٤٩
توقف الفعلية على انضمام الصغرى إلى الكبرى وتوقف التنجز على العلم بهما
٢٥٠
انطباق عنوان الموضوع مقدمة وجوبيّة لا علميّة
٢٥١
محصل الفارق بين القسم الرابع وسائر الأقسام
٢٥٣
ضابط رجوع الشبهة المصداقية إلى الشك في التكليف أو الامتثال
٢٥٤
إلحاق الشك في المسقط القهري بالشك في المسقط الاختياري
٢٥٥
جريان الأقسام الاربعة وضوابط تنجزها في باب القيود
٢٥٦
حكم الشبهات المصداقية للقفيود الوجودية بأقسامها الثلاثة
٢٥٨
حكم الشبهات المصداقية للقيود العدمية بأقسامها الأربعة
٢٦٠
تفصيل الكلام في الشبهات المصداقية للقسم الرابع من القيود العدميّة
٢٦١
البحث الصغروي والكبروي الواقع في المقام ونظائره من موارد القسم الرابع من القيود العدمية
٢٦١
المبحث الأول في تنقيح الصغرى ؛ تعريف المانع وأقسامه
٢٦٤
إبطال القول بجعل الماهيّات الاعتبارية
٢٦٥
بيان انتزاعية السبيّة وأخواتها
٢٦٦
الوجوه الثلاثة المحتملة ثبوتاً لقيدية العدم
٢٦٨
تطرق الوجوه الثلاثة في النواهي النفسيّة واستطهار الوجه الثالث ـ الانحلال ـ في البايين
٢٧٠
مستند القائل بالوجه الثاني ـ قيدية السلب الكلي ـ
٢٧٢
ظهور الادلة في الانحلالية وانتفاء الدليل المخرج
٢٧٣
رد ما استند إليه القائل بقيدية السلب الكلي من الوجهين
٢٧٥
تحقيق في رجوع القيد الى الطبيعة وطرو الفساد على الشخص
٢٧٧
اقتضاء قيدية السلب الكلي جزئية كل فرد للقيد حقيقةً أو حكماً
٢٨١
رجوع الشبهة على تقدير قيدية السلب إلى باب الأقل والأكثر وعدم دوران الاندراج فيه مدار الانحلالية
٢٨٤
حكم الاشبهة بناءاً على الشرطية على كل من التكلفين
٢٨٦
المبحث الثاني في تنقيح الكبرى : إهمال القوم لحكم الدوران بين الأقل والأكثر لشبهة خارجية
٢٨٨
مدرك أصالة البراءة بوجه عام عقلاً وشرعاً
٢٩١
تقريب جريان البراءة العقلية والشرعية في الارتباطيات
٢٩٣
ملاك انحلال العلم الإجمالي
٢٩٥
تقريب عدم جريان البراءة العقلية في الارتباطيات
٢٩٧
جريان البراءة الشرعية وثبوت الإطلاق الظاهري في الارتباطيات
٣٠١
المناقشة في جريان البراءة في الشبهات الموضوعية من وجهين وردّها
٣٠٣
اطراد ملاك عذرية الجهل في الشبهات الموضوعية
٣٠٥
رد دعوى كفاية العلم بالكبرى في المنع عن جريان البراءة
٣٠٩
اجتماع ملاكي الارتباطية والموضوعية في الشبهة المبحوث عنها
٣١١
استظهار ابتناء ذهاب المشهور إلىالمنع على منع الصغرى
٣١٢
المقام الثاني : في اندراج الشبهة في المقام في مجاري أصلاة الحل
٣١٥
إبطال مسببية الشك في المانعية عن الشك في الحرمة
٣١٦
منع استلزام الشك فيما اُخذ منه للشك في حلية المأخوذ
٣١٧
وصف الحلال والحرام تارةً موضوعٌ للحكم واُخرى معرف لموضوعه
٣٢٠
الحلية أو الحرمة قد تؤخذ موضوعاً بمعناها الذاتي واُخرى بمعناها الفعلي
٣٢٢
المجعول بأصاله الحل ترخيصٌ فعلي في حال الشك
٣٢٣
استظهار المعرفية للموضوع من أدلة الباب
٣٢٥
استظهار الذاتية من الأدلة على تقدير موضوعية الموصف
٢٣٧
عدم الرق فيما ذكر بين الشبهات الموضوعية والحكمية
٣٢٨
ما يقتضيه البناء على أصالة الحرمة في المقام
٣٣٠
فيه استحسان مقال وتضعيف آخر
٣٣٣
إبطال بناء الاستدلال بأصالة الحل على إحراز الإباحة التكليفية بها
٣٣٤
تحقيق حول الاُصول الاجارية في موارد الشك في المشروعية
٣٣٧
بيان الوجه الصحيح للاستدلال بأصالة الحل في المقام
٣٤٤
حقيقة الحل والحرمة المتعلقين بالموضوعات أو بالأفعال
٣٤٦
عدم اختصاص أصالة الحل بموارد الشك في الحرمة النفسية
٣٤٩
تقريب الاستدلال على ذلك وتركبه من مقدمات ثلاث
٣٥٠
رجوع المانعية إلى المنع الشرعي على وجه الانحلال
٣٥٣
عدم تضمن القيود الوجودية للمنع الشرعي
٣٥٤
رجوع الإطلاق بالنسبة إلى أضداد المانع إلى الرخصة فيها
٣٥٧
شمول أدلة أصالة الحل للمنع الشرعي من جهة القيدية
٣٥٨
شواهد من الروايات استعملت فيها الحرمة فيما يعم المانعية
٣٥٩
إفادة الحلية الظاهرية في القيود للإطلاق والصحة الظاهرية
٣٦٦
تحقيق حول إجزاء المطلوب الظاهري عن الواقعي
٣٦٨
رد دعوا كو الشك في المقام في الوضع دون التكليف
٣٧١
الإشكال على جريان أصالة الحل بناءاً على تأصل جعل المانعية
٣٧٢
المقام الثالث : في البحث على اندراج الشبهة في مجاري الاستصحاب الموضوعي
٣٧٥
كفاية ترتب الأثر الناشئ عن القيدية في جريان الاُصول العملية
٣٧٨
الضابط في جريان الأصل لإحراز بعض أجزاء المركب وقيوده
٣٧٩
ثبتيّة الأصل الجاري فيما يلازمه أو ينتزع عنه أو يتسبّب منه موضوع الحكم
٣٨١
تحقيق وتفصيل في مسألة الشك في إدراك الإمام في الركوع
٣٨٤
عدم جريان الأصل مع اعتبار الربط الثانوي بين الأجزاء
٣٨٧
صور القيود المعتبرة في الصلاة
٣٨٨
عدم اعتبار سبق الالتفات إلى الشك في جريان الأصل
٣٨٩
عدوىالمحقق الرشتي رحمه الله اعتبار سبق الالتفات ومناقشتها
٣٩٣
حكم الشك في بقاء القيد الصلاني الحاصل منأول الشروع
٣٩٧
هل يجري الاستصحاب لإحراز الجزء الصوري
٤٠٠
بداية البحث عن استصحاب العدم الأزلي
٤٠٣
جريان استصحاب العدم مع ترتب الأثر على نقيضه الوجودي
٤٠٥
حكم المخصص إذا كان نافياً لحكم العام محضاً أو كان مثباُ لحكم آخر
٤٠٧
حكومة الأصل المحرز للجزء على الأصل النافي للجملة
٤١٠
ما يترتب من الأثر على الأصل النافي للجملة
٤١٢
أقسام الموضوعات والمتعلقات المركبة
٤١٣
رجوع التركب من المتاينين إلى مقارنة الوجود أو العدم
٤١٤
صلوح العرض للحاظه محمولياً تارة ونعتيّاً اُخرى
٤١٧
انحصار قيدية العرض ثبوتاً بوجوده أو عدمه النعتيين
٤١٨
امتناع التقييد ثبوتاً بوجود العرض أو عدمه المحموليين
٤٢١
اقتضاء الدليل اثباتاً قيدية النعتي
٤٢٢
ما يقتضيه الدليل المجمل المردد بين النعتية والمحموليّة
٤٢٣
كون أغلب الأدلة من المبين الدال على قيدية النعتي
٤٢٤
انطباق نتيجة التخصيص بالاستثناء أو المنفصل على قيدية النعتي
٤٢٥
دعوى الكفاية عدم معنونية العام بعنوان خاص ومناقشتها
٤٢٩
دعوى الكفاية معنونية العام بكل عنوان سوى عنوان الخاص وتضعيفها
٤٣٢
كفاية استصحاب العدم الأزلي لإحراز العدم المحمولي
٤٣٧
التحقيق حول عدم كفاية استصحاب العدم الأزلي لإحراز العدم النعتي
٤٣٨
اللاحق بالموضوع هو وجود العرض أوعدمه دون ماهيته
٤٤٠
استحالة نعتيّة العدم مع انتفاء الموضوع
٤٤٣
استشهاد البعض بمقالة المناطقة على صدق السالبة المحصلة مع انتفاء الموضوع
٤٤٤
ابتناء إفادة القضية سلب الربط على أحد قولين فاسدين
٤٤٦
تحقيق حول فساد القوليين وبيان حقيقة الأمر
٤٤٨
هدم أساس سلب البرط وتحقيق الحال في المذهب الفصل
٤٥١
الفارق بين السلب المحصل والمعدول المحمول
٤٥٢
دعوى مسبوقية النعوت الوجودية بالعدم وردها
٤٥٤
حكم المسألة لو قيل بالأحيان الثابتة
٤٥٧
دعوى ابتناء أصلين فقهيين مسلمين على الاستصحاب الأزلي وردها
٤٥٨
المناقشة في أصالة عدم النسب وبيان المختار فيها
٤٦٠
كفاية سلب النسب محمولياً في أغلب موارد الشك فيه
٤٦٣
عدم الجدوى لأصلابة بقاء الاب في وراثة مشكوك الاُبوة
٤٦٩
المناقشة في جريان أصالة عدم الأبوة
٤٧١
الوجوه المتصورة لمانعية غير المأكول ومقتضى الأصل على كل منها
٤٧٣
استظهار ثالث الوجوه من الأدلة
٤٧٦
التشبث للوجه الثاني بموثقة سماعة ورده
٤٧٧
نشوء توهم الوجه الثاني عن خلط في المقام
٤٧٩
طهور الكلمات في كون المانع هو وقوع الصلاة في غير المأكول
٤٧٩
تضعيف الأقوال تفصيلية في المسألة
٤٨٢
نقل مقالة الفاضل الآشتياني ومناقشتها
٤٨٤
حكم الشك في بقاء القيد أثناء الصلاة
٤٨٧
الخاتمة : الأمر الأول في عدم جريان الأصل الموضوعي مع الشك في وجود المانع
٤٨٨
تحقيق حول اندراج المورد في مجاري البراءة
٤٩١
قيام الأطمئنان مقام العلم
٤٩٣
الثاني : في عدم اختصاص البحث بالصلاة في مشكوك المأكتولية
٤٩٥
مقالة المدرك وردها
٤٩٧
الاُصول الجارية في مواد الشك في الطهارة الخبثيّة
٤٩٨
حكم تردد الدم بين المعفو وغيره
٤٩٩
تحقيق في رجوع نتيجة العفو إلى تخصيص قيدية الطهارة لا تخصيص ذات القيد
٥٠٠
الثالث حكم الشك في القيد العدمي غير المتوقف على موضوع خارجي
٥٠٤
إثبات الانحلال والترتب في القيود العدمية المذكورة
٥٠٧
تحقيق حول ترتب الخطاب على الانطباق على العنوان المطلوب عدمه
٥٠٨
الرابع : حكم الشبهة المصداقية للمانعية مالناشئة عن المبغوضية
٥١١
هل المناعية المذكورة مترتبة على الحرمة أو هما في عرض واحد
٥١٣
ابتناء المسألة على الخالف في استناد النتفاء الذد إلى وجوب ضدّه وعدمه
٥١٤
عدم الجدوى لأصلاة الحل في المورد حتى لو بني على الاستناد
٥١٧
حكم المسألة بناءاً على تضمن الأمر الرخصة في الإتيان بكل فرد من متعلقة
٥١٩
حكم المسألة بناءاً على استناد الفساد إلى انتفاء القربة
٥٢٠
الرد على المبنيين المتقدمين
٥٢١
الخامس : حكم المانعية الناشئة عن المزاحمة
٥٢٢
البحث عن جواز اجتماع الأمر والنهي وامتناعه من الجهة الاُولى
٥٢٥
التفكيك بين موارد التركيب الاتحادي والنضمامي
٥٢٧
البحث عن جواز الاجتماع وعدمه من الجهة الثانية
٥٣٠
عدم استقامة إدراج المقام في التزاحم إذا كان بحثاً عن الجهة الاُولى
٥٣٣
عدم الجدوى لاشتمال الحكمين على الملاك في الاندراج في باب التزاحم
٥٣٥
ما يترتب على القول بالامتناع والتعارض
٥٣٨
الختام
٥٤٠
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الصّلاة في المشكوك
الصّلاة في المشكوك
المؤلف :
الميرزا محمّد حسين الغروي النّائيني
الموضوع :
الفقه
الناشر :
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الصفحات :
551
تحمیل
تنزیل الملف Word
الصّلاة في المشكوك
4/551
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤
البحث في الصّلاة في المشكوك