بعض آخر ، كما قد تفرض الانتظار مدة الحياة في ما يأتي في نهايتها أو بعدها.
وعلى ضوء ذلك ، لا بد من المعاناة والصبر وبذل الجهد من أجل الحصول على الشخصية العاقلة المنفتحة المتأنّية في انتظارها للقضايا الملحة ، المتأمّلة في دراسة شروطها الواقعية ، على نهج الأمور الكونية الخاضعة لأكثر من مرحلة سابقة على الوجود ، في عملية الوجود الفعلي لظواهرها.
* * *