الآيتان
(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً (٢٣) إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ وَقُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً) (٢٤)
* * *
كيفية مواجهة المؤمن للمستقبل
كيف يواجه المؤمن المستقبل؟ وكيف يفكر في المشاريع العملية التي يريد أن يقوم بها في دائرته؟
ربما كان من الطبيعي أن يخطط له في ما يحتاج إليه من وسائل وظروف وشروط ومواقع ، لأن ذلك هو الأساس في أيّ عمل له مقدمات تتحرك نحو النتائج.
ولكن هل يعتبر المسألة حاسمة عند ما يستكمل ذلك كله في التخطيط أو