فهذه جملة أصناف الضّرائر ، وقد تقدّم ذكر أكثرها مفصّلا فى تضاعيف الأبواب ، فأغنى ذلك عن إعادته هنا.
ويجوز القياس على ما كثر استعماله من ذلك ، وما لم يكثر ، فلا سبيل للقياس عليه.
وجاء فى آخر المخطوط : آخره ، ولله الحمد والمنة على فراغه على يد عبده وفقيره إلى عفوه : محمد بن يوسف بن عبد الكريم العراقى فى العشر الآخر من ذى الحجة سنة إحدى وعشرين وسبعمائة.
* * *