المقام الثاني : استظهار كون القرب بمعنى التصرف ، و «الأحسن» التفضيل المطلق.. ٢٥٤
ترجيح كون القرب بمعنى عدم المفسدة بالنصوص................................ ٢٦٠
هل يجب مراعاة الأصلح أم يكتفى بمطلق المصلحة؟............................. ٢٦٧
كلام الشهيد قدس سره في القواعد........................................... ٢٦٨
تحقيق المسألة....................................................... ٢٨٣ ـ ٢٧٤
١ ـ المراد بالمؤمن هو الامامي................................................. ٢٧٤
٢ ـ تمامية ما استدل به على ولاية عدول المؤمنين................................ ٢٧٥
٣ ـ الدليل على اعتبار العدالة في المؤمن المتصدي............................... ٢٧٦
جريان أصالة الصحة لو شك في كون تصرف الفاسق إصلاحاً لمال اليتيم.......... ٢٨٠
٤ ـ هل يجوز لبعض المؤمنين أن يزاحم المؤمن المتولّي أم لا؟....................... ٢٨٠
عدم جواز مزاحمة فقيه لمثله.................................................. ٢٨١
٥ ـ إشتراط تصرف الفقيه وعدول المؤمنين بالمصلحة وعدمه...................... ٢٨٣
نقل العبد المسلم إلى الكافر ، وفيه جهات................................... ٢٨٤
الاولى : استدلال المشهور بوجوهٍ على المنع..................................... ٢٨٦
الأول : الملازمة بين الاستدامة والابتداء..................................... ٢٨٦
الثاني : آية نفي السبيل.................................................. ٢٨٧
الثالث النبوي : «الاسلام يعلو ولا يعلى عليه».............................. ٢٨٨
مناقشة المصنف في مستند المشهور مع الغض عن الاجماع........................ ٢٩٠
الخدشة في التمسك بالنص الوارد في بيع عبد كافر أسلم ومولاه كافر.............. ٢٩٥
المناقشة في التمسك بآية نفي السبيل بوجوه ثلاثة............................... ٢٩٨
كلام صاحب العناوين في تصحيح الاستدلال بالآية وإيراده على صاحب الحدائق.. ٣٠٢
تعارض الآية مع عمومات الصحة ، وتساقطهما................................ ٣٠٣
دعوى حكومة الآية على عمومات الصحة ، والنظر فيها........................ ٣٠٤
اقتضاء الاستصحاب التعليقي صحة تملك الكافر للعبد المسلم في موردين ، وتعميمه للتملك الابتدائي بعدم الفصل ٣٠٧