أخماسه ، ويجوز لهم بيعه ، ولمشتريه شراءه ، وإن كان قصدهم بالشر فإن لم يقصدوا بالشر لم يجز قصده إلا لإمام ، ومن يكون من قبله فإن له ولمن يكون من قبله غزو الناس إلى ديارهم ، وحربهم وقتلهم وقتالهم ، وأخذ أموالهم ، إلا أن يلتزموا الأحكام ، ويدخلوا في الطاعة.
تم بحمد الله تعالى وإعانته فله الحمد كثيرا بكرة وأصيلا
وصلى الله على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
* * *