وقد أجبنا على ضيق الوقت بما تيسّر ، وجعلنا الجواب واحدا ، فاعلم ذلك ، والسلام.
[تم الكتاب بمن الله العزيز الوهاب ، فله الحمد حمدا لا يحصى عدده ، ولا ينقضي أمده ، والله أسأل العفو والعافية وغفران الذنوب بمنه وكرمه.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الأمين وآله الطاهرين
وافق الفراغ من زبر هذه الأسئلة والأجوبة لمنشئها صلوات الله عليه بعد الظهر نهار الثلاثاء لعله ٢٧ شهر شوال من شهور سنة ١٣٤٣ ه ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم] (١).
* * *
__________________
(١) هكذا في (أ) ، وفي (ب) : لم يكتب هذا التمام ، بل واصل الوصية ثم بقية المسائل. انتهى.