٩ ـ الكاتب المصري صالح الورداني : ذكر قصة تشيعه في كتابه (الخدعة : رحلتي من السنة إلى الشيعة) ، وله مجموعة من الكتب النافعة.
١٠ ـ السيدة لمياء حمادة (سوريا) : ذكرت قصة تشيعها في كتابها (وأخيراً أشرقت الروح).
١١ ـ السيد حسين الرجا (سوريا) : ذكر قصة تشيعه في كتابه (دفاع من وحي الشريعة ضمن دائرة السنة والشيعة).
١٢ ـ الشيخ هشام آل قطيط (سوريا) : ذكر قصة تشيعه في كتابه (ومن الحوار اكتشفت الحقيقة).
١٣ ـ الدكتور أسعد وحيد القاسم (فلسطين) : ذكر قصة تشيعه في كتابه (حقيقة الشيعة الاثني عشرية).
١٤ ـ المحامي محمد علي المتوكل (السودان) : ذكر قصة تشيعه في كتابه (ودخلنا التشيع سُجَّداً).
١٥ ـ الدكتور سعيد أيوب (مصر) : له كتاب (وجاء الحق) وغيره.
* * *
قال الكاتب : ولننظر في القول بتحريف القرآن ، فإن أول كتاب نص على التحريف هو كتاب سليم بن قيس الهلالي (ت ٩٠ ه ـ) فإنه أورد روايتين فقط ، وهو أول كتاب ظهر للشيعة ، ولا يوجد فيه غير هاتين الروايتين.
ولكن إن رجعنا إلى كتبنا المعتبرة ، والتي كُتِبَتْ بعد كتاب سليم بن قيس بدهور فإن ما وصل إلينا منها طافح بروايات التحريف ، حتى تسنى للنوري الطبرسي جمع أكثر من ألْفَيْ رواية في كتابه (فصل الخطاب).
وأقول : إن الكاتب هنا اعتبر كتاب سليم بن قيس أول كتاب ظهر للشيعة ولا