السنين ، وعاشوا على فتات أكاذيب ابن تيمية وأضرابه ممن يستحلون اتهام الشيعة بما شاءوا ، لا يردعهم رادع ، ولا يمنعهم مانع ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
* * *
إن مذهباً يعتمد على الأكاذيب والافتراءات في الأعراض
لحرب خصمه لا يمكن أن يكون حقاً وليس حَرِياً بالاتباع