توجب تيقّظ العبد لحاله واهتمامه بأمر نفسه ، وعدم غفلته ومسامحته في السعي والاجتهاد.
هذا ما خطر بالبال في كيفيّة استخراج الاحوال الباطنيّة وتأويل الرؤيا المتعلّقة بالباطن من هذا المثال ، والله العالم بحقيقة الحال.