اعظم آية تثير الرهبة والفزع في النفس وانها تبيّن الحقيقة والواقع الذي يؤول إليه الكافر.. ٢٨٦
نضج الجلود وتبد لها إلى جلود اُخرى من فروع المعاد الجساني........................ ٢٨٧
الوجه في التعبير بالذوق........................................................ ٢٨٨
في الآية المباركة تعليل لما سبق................................................... ٢٨٨
الآية الكريمة تبيّن حسن حال المؤمنين............................................ ٢٨٨
الظل ومعناه والمراد منه......................................................... ٢٩٠
بحوث المقام
بحث أدبي يتعلّق بالآية الشريفة................................................. ٢٩١
بحث دلالي وفيه ان الآيات الكريمة تدلّ على امور................................. ٢٩٢
الأول: أن التزكية للنفس بغير حق مذموم وقد وصف الله تعالي المزكين لانفسهم بامور تدلّ على بعدهم عن الكمال وسفاهة احلامهم............................................................................ ٢٩٢
الثاني: تدلّ الآية الشريفة على ان التزكية حق من حقوق الله تعالی................... ٢٩٢
الثالث: تدلّ الآية الكريمة على ان التزكية للنفس بغير حق ظلم للنفس................ ٢٩٣
الرابع: أن التزكية من حقوق الله تعالى............................................ ٢٩٣
الخامس: الايمان بالجبت والطاغوت يوجب طمس الفطرة........................... ٢٩٣
السادس: تدلّ الآية الكريمة ان من استحق اللعنة لا تشمله الرحمة الإلهيّة.............. ٢٩٣
السایع: تدلّ الآية المباركة على الذم والتشنيع على الكفار.......................... ٢٩٤
الثامن: تدلّ الآية المباركة على غاية بخلهم وشدة حرصهم........................... ٢٩٤
التاسع: ترتب قوله تعالى (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ) على الآيات السابقة من قبيل ترتب المعلول على العلة ٢٩٤
العاشرة: تدلّ الآية المباركة على شدة الألم على المعتدین............................. ٢٩٥
الحادي عشر: لا تنافي بين الآيتين............................................... ٢٩٥
الثاني عشر: يستفاد من الآية المباركة ان السبب في تبديل الجلود هو ذوق العذاب کما تبيّن الآية الكريمة تمام قدرته علي بقاء الابدان وتبديل الجلود المحترقة.......................................................... ٢٩٥