« بحول الله وقوته أقوم وأقعد » [١] أو يقول : « اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد » [٢].
السابع والعشرون : أن لا يعجن بيديه عند إرادة النهوض [٣]
______________________________________________________
[١] يشير اليه خبر سعد الجلاب : « كان أمير المؤمنين (ع) يبرأ من القدرية في كل ركعة ، ويقول : بحول الله وقوته أقوم وأقعد » (١) ونحوه خبر الحضرمي (٢). لكن رواهما في الوسائل خاليين عن « وقوته » وكذا صحيح ابن مسلم (٣) لكن في صحيح ابن مسلم الوارد في القيام بعد التشهد : « بحول الله وقوته أقوم وأقعد » (٤) ، وفي بعض النسخ سقط « وقوته » وفي خبر أبي بصير الوارد في جملة من الآداب : « فاذا نهضت فقل : بحول الله وقوته أقوم وأقعد ، فإن علياً (ع) هكذا كان يفعل » (٥).
[٢] كما في صحيح ابن سنان عن أبي عبد الله (ع) بزيادة : « وأركع وأسجد » (٦) ، وفي صحيحه الآخر عنه (ع) : « اللهم ربي بحولك وقوتك أقوم وأقعد ، وإن شئت قلت : وأركع وأسجد » (٧) ، وفي صحيح رفاعة : « بحولك وقوتك أقوم وأقعد » (٨).
[٣] كما تقدم في خبر الدعائم (٩) ، وفي مصحح الحلبي عن
__________________
(١) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٧.
(٢) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٥.
(٣) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٢.
(٤) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٣.
(٥) الوسائل باب : ١ من أبواب أفعال الصلاة حديث : ٩.
(٦) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٦.
(٧) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ١.
(٨) الوسائل باب : ١٣ من أبواب السجود حديث : ٤.
(٩) تقدم في المستحب الرابع والعشرين.