Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
شرائط المتعاقدين
٠
الشرط الأول : البلوغ
٧
الوجوه المستدل بها على اعتبار البلوغ
٨
أ : الاجماع
٨
الاستشهاد بكلام العلامة
٩
ب : حديث «رفع القلم عن ثلاثة»
١٤
ج : ما دل على عدم جواز أمر الصبي
١٦
مناقشة المصنف في دلالة حديث جواز أمر الصبي
١٨
المناقشة في دلالة حديث رفع القلم ، بوجوه ثلاثة
١٩
تحقيق الوجوه الثلاثة
٢٤
اختلاف الفقهاء في معاملة الصبي المميز
٣١
الاعتماد على الاجماع المنقول المعتضد بالشهرة
٣٤
د : حديث «عمد الصبي خطأ»
٣٧
استظهار سلب عبارة الصبي من تنزيل عمد الصبي منزلة الخطأ ورفع القلم عنه
٤١
رفع القلم إما علة للتنزيل وإما معلول له
٤٢
ظهور الثمرة بين العلية والمعلولية في الاتلاف
٤٥
المرفوع عن الصبي خصوص المؤاخذة الموضوعة على البالغ
٤٨
تحقيق مفاد «عمد الصبي خطأ»
٥٠
اعتبار قبض الصبي
٥٩
نفوذ وصية الصبي
٦٠
فروع تعرض لها العلامة في التذكرة والنهاية
٦١
مفاد رواية السكوني الناهية عن كسب الغلام
٦٩
2 ـ التفصيل بين استقلال الصبي وآليته ، والنظر فيه
٧٢
3 ـ ترتب الإباحة على معاملة الصبي كما أفاده كاشف الغطاء
٧٦
انتصار صاحب المقابس لما أفاده كاشف الغطاء قدس سرهما
٧٨
اشكال المصنف على صاحب المقابس
٨٣
اشكال آخر للمصنف على كلام كاشف الغطاء
٨٦
منع اختصاص الآلية بالصبي ، ومعاملته بالمحقرات
٨٧
تحقيق قولين في المسألة في قبال قول المشهور
٨٩
الشرط الثاني : القصد إلى مدلول الانشاء
٩٧
الوجه في كون اعتبار القصد من شرائط المتعاقدين لا العقد
٩٨
معنى اعتبار القصد
٩٩
الإشارة إلى ما نسب إلى الشهيدين قدس سرهما من انتفاء القصد في المكره والفضولي
١٠١
كلام المحقق صاحب المقابس في تعيين المالكين في القصد
١٠٣
التفصيل بين كون العوضين جزئيين أو كليين ذميين وبين كونهما كليين غير مضافين
١٠٥
الدليل على اعتبار التعيين
١٠٩
ما يتفرع على اعتبار التعيين
١١١
مناقشة المصنف في كلام صاحب المقابس بعدم اعتبار تعيين المالكين
١٢٠
اعتبار تعيين الموجب لخصوص المشتري ، وتعيين القابل للبائع
١٣١
تفصيل صاحب المقابس بين البيع وغيره في اعتبار تعيين الموجب للقابل بوجهين
١٣٥
إيراد المصنف على كلا الوجهين
١٣٦
إبداء وجه آخر للتفصيل في المسألة بين البيع وغيره
١٣٨
تحقيق المسألة
١٤١
الشرط الثالث : الاختيار ، وفيه مباحث
١٥٠
1 ـ ما يراد بالاختيار في المعاملات
١٥٠
2 ـ الدليل على بطلان عقد المكره
١٥٢
3 ـ المراد من كلام الشهيدين ، المكره قاصد إلى اللفظ دون مدلوله
١٥٧
اشكال السيد على المصنف بالمناقصة بين كلاميه ، ودفعها بتوجيه المحقق الأصفهاني
١٦٠
استشهاد المصنف بالنصوص وكلمات الفقهاء على أن المكره قاصد للمدلول
١٦١
كلام العلامة في التحرير يوهم انتفاء قصد المدلول في المكره
١٦٧
مناقشة المصنف في إشكال صاحب الجواهر على الشهيد الثاني ، والنظر فيها
١٦٨
تحقيق ما يراد بشرطية الاختيار
١٦٩
توجيه كلام الشهيدين
١٧١
النظر في ما استدل به على بطلان عقد المكره
١٧٤
4 ـ المراد بالاكراه التحميل على الغير ، وما يعتبر فيه
١٧٩
5 ـ هل يتوقف الاكراه على العجز عن التخلص بتورية أو بغيرها ، أم لا؟
١٨٣
الاستدلال على عدم دخل العجز عن التفصي بالتورية في حقيقة الاكراه
١٨٥
العدول إلى توقف صدق الاكراه على العجز عن التخلص من الضرر المتوعد به
١٩٢
الفرق في كون المتفصى به تورية وغيرها
١٩٤
صدق الاكراه مع إمكان التورية
١٩٥
هل يعتبر في الاكراه وجود مكره واقعا أم لا؟
١٩٨
اعتبار أمور خمسة في صدق الاكراه
١٩٩
الخوف من الضرر السماوي دخيل في الاكراه أم لا؟
٢٠٠
هل يعتبر في الاكراه عدم استحقاق الضرر المتوعد به أم لا؟
٢٠٢
اعتبار العجز عن التفصي بالتورية وعدمه
٢٠٣
6 ـ الفرق بين الاكراه على ارتكاب الحرام والإكراه على المعاملة
٢٠٦
مناط الاكراه على الحرام توقف دفع الضرر على الارتكاب
٢٠٧
مناط الاكراه على المعاملة عدم طيب النفس بها
٢٠٨
7 ـ الاكراه على إنشاء أحد العقدين أو الايقاعين
٢١٤
الاكراه على بيع مال أو دفع مال غير مستحق إلى المكره
٢١٩
تحقيق صور الاكراه على أحد الأمرين
٢٢٠
8 ـ إكراه أحد الشخصين على فعل واحد
٢٣١
9 ـ تعلق الاكراه بانشاء المالك تارة ، وبانشاء العاقد أخرى
٢٣٤
اكراه الوكيل على الطلاق
٢٣٦
إشكال المحقق الشوشتري على صحة طلاق الوكيل المكره ، والنظر فيه
٢٣٩
تحقيق الفرق بين اكراه المالك ، والعاقد
٢٤١
10 ـ فرع : الاكراه على بيع واحد غير معين من عبدين مبهما
٢٤٣
الاكراه على بيع عبد ، فباع نصفه
٢٤٦
تحقيق ما أفاده العلامة في الاكراه على بيع غير المعين
٢٤٩
11 ـ تحليل الفرع المذكور في التحرير من الاكراه على الطلاق ، فطلق ناويا
٢٥٣
الاشكال في الصحة لو كان الداعي دفع الضرر الوارد على المكره ، أو شفقة دينية عليه
٢٥٩
الاشكال في الصحة لو كان الداعي توطين النفس على الطلاق
٢٦١
تحقيق كلام العلامة
٢٦٣
الاستدلال على البطلان بوجوه ثلاثة والخدشة فيها
٢٦٨
الانتصار للبطلان باعتبار مقارنة الرضا للتجارة ، وبحديث الرفع
٢٧٥
منع دلالة الآية على البطلان ، بعدم المفهوم
٢٧٦
منع دلالة حديث الرفع بوجهين
٢٧٨
إلزام الطرف الآخر بعدم الفسخ لا ينافي عدم إلزام المكره بالوفاء بالعقد
٢٨٠
ثاني وجهي منع الاستدلال بحديث الرفع على بطلان عقد المكره
٢٨٢
اقتضاء إطلاق الأدلة صحة عقد المكره
٢٨٥
عقد المكره جزء السبب المؤثر
٢٨٨
تحقيق صحة عقد المكره المتعقب بالرضا
٢٨٩
13 ـ هل الرضا المتأخر كاشف أم ناقل؟
٢٩٤
تنظير الرضا بالعقد بالفسخ
٢٩٨
لا يجوز للطرف الآخر فسخ العقد قبل رضا المكره بالعقد أو رده له
٣٠٠
تأسيس الأصل في المسألة
٣٠١
التنبيه على بعض ما يرتبط ببحث الاكراه
٣٠٤
الشرط الرابع : إذن السيد لو كان العاقد عبدا
٣٠٦
الدليل على اعتبار إذن السيد في صحة انشاء العبد
٣٠٧
عدم الجدوى في الإجازة اللاحقة
٣١١
الأقوال في معاملات العبد
٣١٢
ترجيح صحة معاملاته بالإجازة اللاحقة كالإذن السابق
٣١٦
دلالة صحيحة زرارة على شمول الإذن للإجازة
٣١٩
مفاد التعليل بعدم عصيان العبد له تعالى
٣٢٥
استشهاد صاحب الجواهر بالنصوص على صحة عقد العبد بلا إذن ولا إجازة ، والنظر فيه
٣٢٩
فرع : لو أمر شخص العبد بشراء نفسه من مولاه صح
٣٣٦
ذهاب ابن البراج إلى بطلان هذا الشراء ، والنظر فيه
٣٤٠
الإشارة إلى بعض الفروع
٣٤٣
بيع الفضولي
٣٤٤
تفريع إناطة عقد الفضولي بالإجازة على اعتبار ملك التصرف
٣٤٦
الإشارة إلى الأقوال في المسألة
٣٤٩
المراد بالفضولي هو الكامل غير المالك للتصرف
٣٥٠
هل العقد المقرون برضا المالك فضولي أم لا؟
٣٥٣
حكم التصرف في سهم الامام عليه السلام
٣٥٣
ترجيح المصنف خروج العقد المقرون برضا المالك عن الفضولي
٣٥٧
النظر في مختار المصنف
٣٥٩
صور بيع الفضولي
٣٧٣
المسألة الاولى : بيع الفضولي للمالك غير المسبوق بالنهي
٣٧٤
المشهور صحة بيع الفضولي وتوقفه على الاجازة
٣٧٤
المقام الأوّل : الوجوه المستدل بها على صحة بيع الفضولي
٣٧٦
أ : عموم حل البيع والوفاء بالعقود
٣٧٦
مناقشة الشهيد في كون عقد الفضولي صادرا من أهله بأنه مصادرة
٣٧٩
النصوص ، طائفة الاُولى : ما يدل على صحّة بيع الفضولي
٣٨٠
ب : حديث عروة البارقي
٣٨٠
توقف الاستدلال به على كون البيع المقرون بالرضا فضوليا
٣٨١
المناقشة في الاستدلال بحديث عروة بوجود ، والنظر فيها
٣٨٤
ج : صحيحة محمد بن قيس
٣٨٨
استظهار الشهيد دلالتها على صحة بيع الفضولي وعلى أن الإجازة كاشفة
٣٩٠
بيان جملة مما يوهن الاستدلال بالصحيحة مما ذكره الفاضل النراقي وغيره
٣٩٢
سقوط الصحيحة بظهورها ـ بوجوه ـ في ما يخالف المتسالم عليه من عدم تأثير الإجازة المسبوقة بالرد
٣٩٤
توجيه المصنف للاستدلال بالصحيحة
٣٩٩
ظهور كلام الأمير والباقر عليهما السلام في إجداء إجازة المالك
٤٠٣
النظر في توجيه المصنف
٤٠٥
د : فحوى النصوص الدالة على صحة عقد النكاح الفضولي
٤٠٧
توهين الاستدلال بمنع أولوية البيع بالصحة
٤١٢
النظر في كلام المصنف من منع الفحوى
٤١٧
تقريب اقتضاء الاحتياط صحة النكاح الذي أنشأه الوكيل المعزول
٤٢١
أولوية النكاح الفضولي بالصحة إن دل دليل على صحة البيع الفضولي
٤٢٤
وحدة المناط في الفضولي والوكيل المعزول
٤٢٥
تقريب التأييد أو الاستيناس
٤٢٩
تحقيق مفاد هذه النصوص
٤٣٦
و : أخبار الاتجار بمال اليتيم
٤٣٨
دورانها بين التأييد والاستيناس
٤٤٢
تحقيق مفاد هذه الاخبار
٤٤٢
الطائفة الثالثة : ما يؤيد صحة البيع الفضولي
٤٤٥
ز : رواية ابن اُشيم الواردة في العقد المأذون
٤٤٥
تحقيق مفاد هذه الرواية ، وأنها مخالفة للقواعد أم لا؟
٤٤٩
ح : صحيحة الحلبي في الإقالة بوضيعة
٤٥٣
تحقيق مفاد الصحيحة
٤٥٥
ط : موثقة عبد الرحمان بن أبي عبد الله في شراء السمسار
٤٥٩
محتملات الموثقة
٤٦١
بناء استفادة صحة الفضولي من الموثقة على الاحتمال الثالث
٤٦٤
ى : التعليل الوارد في نصوص نكاح العبد
٤٦٥
المقام الثاني : أدلة بطلان البيع الفضولي
٤٧١
أ : الكتاب ، آية التجارة عن تراض
٤٧١
الاستدلال بمفهوم الحصر والتحديد
٤٧١
تحقيق اتصال الاستثناء وانقطاعه
٤٧٥
المناقشة في الحصر المستفاد من التحديد بوجوه أربعة
٤٧٨
ب : السنة ، وهي أخبار
٤٨٦
الأول : النبوي الناهي عن بيع ما ليس عنده
٤٨٦
الثاني : التوقيع الناهي عن ابتياع الضيعة بغير رضا مالكها
٤٨٩
الثالث : النهي عن شراء الأرض إلّا برضا أهلها
٤٩٠
الرابع : النهي عن شراء ما لا يملكه البائع
٤٩٠
المناقشة في دلالة الاخبار على بطلان البيع الفضولي
٤٩١
منع دلالة النبوي بوجهين
٤٩١
منع دلالة «لا بيع إلا في ملك»
٤٩٩
منع دلالة الحصر في صحيح ابن مسلم والتوقيع الشريف
٥٠١
منع دلالة رواية القاسم بن فضيل
٥٠٦
منع دلالة توقيع الصفار
٥٠٧
ج : الاجماع على بطلان البيع الفضولي
٥٠٩
د : حكم العقل بقبح التصرف في مال الغير بلا إذن منه ، والنظر فيه
٥١٢
الاستدلال بوجهين آخرين على البطلان ، ومنعه
٥١٩
المسألة الثانية : بيع الفضولي مع سبق نهي المالك
٥٢٤
ذهاب المشهور إلى الصحة ، للأدلة المتقدمة في المسألة الأولى
٥٢٥
ما استدل به على البطلان ، وتزييفه
٥٢٦
تحقيق المسألة
٥٣٢
المسألة الثالثة : بيع الفضولي لنفسه
٥٣٩
ترجيح القول بالصحة وفاقا للمشهور
٥٤٠
الوجوه المانعة عن القول بالصحة
٥٤٢
الأول : اطلاق النهي عن بيع ما ليس عندك ، والجواب عنه
٥٤٣
الثاني : سبق منع المالك ، والجواب عنه بوجوه ثلاثة
٥٤٧
الثالث : عدم قصد حقيقة المعاوضة ، فلا موضوع للإجازة
٥٤٩
المناقشة فيه بجعل الغاصب نفسه مالكا ادعاء
٥٥٠
الالتزام بالبطلان لو لم يبن الفضولي على مالكية نفسه
٥٥١
نقض صاحب المقابس على العلامة والنظر فيه
٥٥٢
تحقيق الجواب عن الوجه الثالث
٥٥٤
ما أفاده المحقق النائيني في منع الوجه الثالث
٥٥٨
ما أفاده المحقق الإيرواني في تصحيح بيع الغاصب ، وتمشي القصد منه
٥٥٩
الرابع : أن المجاز غير المنشأ ، والمنشأ غير المجاز
٥٦٠
كلام المحقق القمي في دفع الايراد ، بالالتزام بان الإجازة عقد مستأنف
٥٦٢
المناقشة في كون الإجازة مبدلة لعقد الغاصب بعقد المالك
٥٦٦
منع كون الإجازة عقدا جديدا
٥٦٨
مختار المصنف في منع مغايرة المجاز للمنشأ
٥٧١
حل إشكال المغايرة في البائع دون المشتري الفضولي
٥٧٤
التزام صاحب المقابس ببطلان شراء الغاصب لنفسه
٥٧٨
مختار المصنف في دفع محذور شراء الغاصب لنفسه شيئا
٥٨١
المناقشة في ما سلكه المصنف لدفع محذور الشراء
٥٨٤
ما أفاده الفقيه كاشف الغطاء في تصحيح بيع الفضولي لنفسه
٥٨٧
تقريب الصحة بوجهين
٥٨٩
مناقشة المصنف في كلا الوجهين
٥٩٣
ما أفاده جماعة من أن المشتري يسلط الغاصب البائع على الثمن ، وتوجيهه
٦٠١
الخامس : ما أفاده العلامة من الاشكال المختص بعلم المشتري بكون البائع غاصبا
٦٠٣
مناقشة المصنف في كلام العلامة
٦٠٦
المراد من صحة الغاصب لنفسه وقوعه للمالك أن أجاز ، لا للغاصب
٦١٢
كلام صاحب الرياض ، والنظر فيه
٦١٤
بقي أمران :
الأول : جريان بحث البيع الفضولي في الأعيان الكلية وعدم اختصاصه بالشخصية
٦١٥
تشخيص ما في الذمة باللفظ أو بالقصد
٦١٧
لو رد من قصد وقوع البيع له بطل العقد واقعا
٦٢٠
وقوع البيع للفضولي ظاهرا لو لم يصدفه الطرف الآخر على قصده
٦٢٢
ظهور كلام العلامة وغيره في وقوع العقد للفضولي واقعا
٦٢٣
لو جمع الفضولي بين المتنافيين ، وهما إضافة البيع إلى الغير ، والكلي إلى نفسه أو بالعكس
٦٢٨
كلام العلامة في شراء الفضولي بعين مال الغير أو في ذمة الغير
٦٣٢
محتملات عبارة التذكرة ، وما استظهره المصنف من العبارة ، والاشكال على العلامة
٦٤٠
مختار المصنف في الجمع بين المتنافيين
٦٤٢
الثاني : جريان بحث الفضولي في البيع القولي والمعاطاتي
٦٤٦
شمول أدلة صحة البيع الفضولي لكل من القولي والفعلي بناء على الملك
٦٤٨
استدلال صاحب المقابس على فساد البيع الفضولي الفعلي بكون الاقباض منهيا عنه والخدشة فيه بوجوه
٦٤٩
الاستدلال بوجهين آخرين على بطلان بيع الفضولي المعاطاتي ، والمناقشة فيهما
٦٥٤
منع جريان البيع الفضولي في المعاطاة بناء على كفاية التراضي بدون الاقباض
٦٦١
بطلان الفضولي المعاطاتي بناء على الإباحة
٦٦٣
تحقيق المسألة
٦٦٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
هدى الطالب إلى شرح المكاسب
[ ج ٤ ]
هدى الطالب إلى شرح المكاسب
[ ج ٤ ]
المؤلف :
السيّد محمّد جعفر الجزائري المروّج
الموضوع :
الفقه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
680
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
تحمیل
تنزیل الملف Word
هدى الطالب إلى شرح المكاسب [ ج ٤ ]
2/680
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في هدى الطالب إلى شرح المكاسب