النِّساءِ) م والاستثناء فى قوله : (إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) ن وقيل الآية محكمة (وَأَنْ (١) تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ) م والاستثناء منه ن فيما مضى (فَمَا (٢) اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ) م (وَالَّذِينَ (٣) هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ) وقول النّبىّ صلىاللهعليهوسلم (٤) (ألا وإنى حرمت المتعة) ن (لا تَأْكُلُوا (٥) أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ) م (لَيْسَ (٦) عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) ن أراد (٧) مؤاكلتهم (وَالَّذِينَ (٨) عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ) م (وَأُولُوا (٩) الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) ن (فَأَعْرِضْ (١٠) عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ) م آية السّيف ن (وَاسْتَغْفَرَ (١١) لَهُمُ الرَّسُولُ) م (اسْتَغْفِرْ (١٢) لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) ن (خُذُوا (١٣) حِذْرَكُمْ) م (لِيَنْفِرُوا (١٤) كَافَّةً) ن (فَما (١٥) أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) م آية السّيف ن (سَتَجِدُونَ (١٦) آخَرِينَ) م (فَاقْتُلُوا (١٧) الْمُشْرِكِينَ) ن (فَإِنْ كانَ (١٨) مِنْ قَوْمٍ
__________________
(١) الآية ٢٣
(٢) الآية ٢٤
(٣) الآية ٥ سورة المؤمنين
(٤) فى ناسخ ابن حزم المطبوع على هامش تفسير ابن عباس ص ٣٣١ : «انى كنت أحللت هذه المتعة ، الا وأن الله ورسوله قد حرماها ، الا فليبلغ الشاهد الغائب»
(٥) الآية ٢٩
(٦) الآية ٦١ سورة النور
(٧) كان الناس تحرجوا من أن يؤاكل بعضهم بعضا ، خشية أن يقعوا فى أكل مال الناس بالباطل. فرفعت آية النور الحرج فى المؤاكلة.
(٨) الآية ٣٣ وكون الآية منسوخة مبنى على تفسير النصيب بالميراث ، ويحمله بعضهم على النصيب فى العون والنصرة فهى محكمة.
(٩) الآية ٦ سورة الأحزاب
(١٠) الآية ٦٣
(١١) الآية ٦٤
(١٢) الآية ٨٠ سورة التوبة
(١٣) الآية ٧١
(١٤) الآية ١٢٢ سورة التوبة
(١٥) الآية ٨٠
(١٦) الآية ٩١
(١٧) الآية ٥ سورة التوبة
(١٨) الآية ٩٢ ، وظاهر أن موضع النسخ قوله تعالى فى الآية : (وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ)