[٢٤٤] وإلى حمّاد بن عيسى :
ضعيف في المشيخة (١) ، والفهرست (٢).
وإليه صحيح في التهذيب ، في باب آداب الأحداث الموجبة للطهارة ، في الحديث الخمسين (٣). وفي باب صفة الوضوء ، في الحديث الثالث والأربعين (٤). وفي باب حكم الجنابة ، في الحديث الثالث والثلاثين (٥). وفي باب حكم الحيض ، في الحديث الثامن والستين (٦). وفي باب التيمم ، في الحديث الخامس والعشرين (٧). وفي الإستبصار ، في باب مقدار الماء الذي لم ينجسه شيء (٨).
وإليه متواتر على ما بيّناه في تصحيح الأسانيد (٩).
قلت : وإليه في الفقيه طرق ثلاثة (١٠) : اثنان منها صحيح بالاتفاق ،
__________________
(١) لم يذكر الشيخ طريقه إليه في مشيختي التهذيب والاستبصار.
(٢) فهرست الشيخ : ٦١ / ٢٤١ وفيه ثلاثة طرق وكلها ضعيفة ، أما الأول فبأبي المفضل وابن بطة ، وأما الثاني فبابن بطة ، وأما الثالث فبإسماعيل بن سهل الذي حكى النجاشي : ٢٨ / ٥٦ عن الأصحاب تضعيفه.
(٣) تهذيب الأحكام ١ : ٤٠ / ١١٢.
(٤) تهذيب الأحكام ١ : ٧٧ / ١٩٥.
(٥) تهذيب الأحكام ١ : ١٢٦ / ٣٤٢.
(٦) تهذيب الأحكام ١ : ١٧٣ / ٤٩٦.
(٧) تهذيب الأحكام ١ : ١٩١ / ٥٥٠.
(٨) الاستبصار ١ : ٦ / ٢.
(٩) تصحيح الأسانيد : رسالة في دراسة الأسانيد أودع مختصرها في آخر الجزء الثاني من جامع الرواة كما أشار إليه النوري في أول هذه الفائدة ، ولم نقف على أصل الرسالة كما لم نجد ما يشير إلى كيفية التواتر بهذا المختصر ، والعبارة بلفظها في جامع الرواة ٢ : ٤٩٠.
(١٠) الفقيه ٤ : ٩ و ١٠ ، من المشيخة.