[٥٦١] وإلى لوط بن يحيى :
طريقان : أحدهما مجهول ، والآخر فيه أحمد بن محمّد بن موسى ونصر بن مزاحم في الفهرست (١).
[٥٦٢] وإلى ليث المرادي :
صحيح في التهذيب ، في باب الأحداث الغير الموجبة للطهارة ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الحادي والعشرين (٢). وفي باب كيفية الصلاة ، قريباً من الآخر بأحد وتسعين حديثاً (٣). وفي باب البيع بالنقد والنسيئة ، في الحديث التاسع (٤). وفي باب القود بين الرجال والنساء ، في الحديث الحادي والثلاثين (٥). وفي الإستبصار ، في باب عدد المرّات في التيمم ، في الحديث الرابع (٦).
[٥٦٣] وإلى مالك بن أنس :
ضعيف في الفهرست (٧).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ١٢٩ / ٥٨٣ ، والأول مجهول بأبي بكر أحمد بن كامل ، ومحمّد ابن موسى بن حماد ، ومحمّد بن أبي السري ، حيث أهملوا بكتب الرجال.
(٢) تهذيب الأحكام ١ : ٣٤٩ / ١٠٢٩.
(٣) تهذيب الأحكام ٢ : ١١٨ / ٤٤٦.
(٤) تهذيب الأحكام ٧ : ٤٨ / ٢٠٩.
(٥) تهذيب الأحكام ١٠ : ١٨٧ / ٧٣٤.
(٦) الاستبصار ١ : ١٧١ / ٥٩٦.
(٧) فهرست الشيخ : ١٦٨ / ٧٥٠ ، ولم يذكر المصنف ولا الأردبيلي (رحمهما الله) طريق الشيخ إلى مالك الأشتر ، والظاهر انه لم يذكر أيضاً في أكثر نسخ الفهرست ، وفي الفهرست بطبعتي النجف وجامعة مشهد لا أثر له فيها أيضاً ، إلاّ ان الموجود في نسختنا الخطية بقلم عناية الله القهبائي هو : (مالك الأشتر تقدم في الأصبغ بن نباتة). والظاهر انها في أصل نسخته وليس من زياداته. ومهما يكن من أمر فإن طريق الشيخ إلى مالك الأشتر هو طريقه إلى عهد أمير المؤمنين عليهالسلام إليه حين ولاه مصر ، والذي رواه الأصبغ بن نباتة ، وقد تقدم بيانه في الطريق [١٠٨] ، فراجع.
أما طريقه إلى مالك بن أنس ، فضعيف بأبي المفضل وابن بطة.