[٢٩٥] وإلى زياد بن مروان :
صحيح في الفهرست (١).
قلت : وكذا في الفقيه (٢) ، ([انتهى]).
[٢٩٦] وإلى زياد بن المنذر :
ضعيف في الفهرست (٣).
وإليه صحيح في التهذيب ، في باب ما تجوز الصلاة فيه من اللباس ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الرابع والسبعين (٤).
وإلى أبي الجارود :
صحيح في باب كيفية الصلاة ، من أبواب الزيادات ، قريباً من الآخر باثنين وعشرين حديثاً (٥).
وإليه موثق في باب الصلاة في السفر ، من أبواب الزيادات ، في الحديث العاشر (٦).
[٢٩٧] وإلى زيد الشحام :
ضعيف في الفهرست (٧).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ٧٢ / ٣٠٢.
(٢) الفقيه ٤ : ٦٤ ، من المشيخة.
(٣) فهرست الشيخ : ٧٢ / ٣٠٣ ، وفيه طريقان : وقع في الأول محمّد بن إبراهيم القطان ، وهو مجهول في كتب الرجال ، وكثير بن عياش وهو ضعيف كما في الطريق الثاني بنص الشيخ ، لوقوعه فيه أيضاً.
(٤) تهذيب الأحكام ٢ : ٣٧١ / ١٥٤٢.
(٥) تهذيب الأحكام ٢ : ٣٣٧ / ١٣٩٠.
(٦) تهذيب الأحكام ٣ : ٢٠٩ / ٥٠١ ، والطريق موثق بمعاوية بن حكيم الفطحي الثقة.
(٧) فهرست الشيخ : ٧١ / ٢٩٨ ، وفي الطريق : أبو جميلة ، وهو المفضل بن صالح كما يظهر من الفهرست : ١٧٠ / ٧٦٣ ، ورجال الشيخ : ٣١٥ / ٥٦٥ ، في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام.
والطريق ضعيف به ، حيث ضعفه النجاشي : ١٢٨ / ٣٣٢ في ترجمة جابر بن يزيد ، واستظهر آخرون وثاقته ، وظاهر حكم الأردبيلي رحمهالله هو القول بضعفه ، وإلاّ لحكم بصحة الطريق لوثاقة جميع رجاله الآخرين ، إذ لا يضر وجود ابن أبي جيد بينهم لوقوعه في شعبة من هذا الطريق ، فراجع.