[٢٤٨] وإلى حميد بن زياد :
صحيح في المشيخة (١) ، والفهرست (٢).
قلت : وكذا طريق النجاشي إليه (٣) ، انتهى.
[٢٤٩] وإلى حميد بن شعيب :
روى مرسلاً عن حميد بن زياد في الفهرست (٤).
قلت : مرّ غير مرّة ما فيه (٥) ، وفي طريق النجاشي إلى حميد هنا أحمد ابن جعفر بن سفيان (٦) ، انتهى.
[٢٥٠] وإلى حميد بن المثنى :
صحيح في المشيخة (٧) ، والفهرست (٨).
__________________
(١) تهذيب الأحكام ١٠ : ٣٩ ، من المشيخة ، والاستبصار ٤ : ٣١٣ ، من المشيخة أيضاً ، وله فيهما أكثر من طريق والصحيح هو الأول لأنه طريقه إلى ثقة الإسلام الكليني رضوان الله تعالى عليه ، وهو صحيح على ما سيأتي في محله.
(٢) فهرست الشيخ : ٦٠ / ٢٣٨ ، وفيه ثلاثة طرق إلى حميد بن زياد. أما الأول : فمختلف فيه بأبي طالب الأنباري ، وأما الثاني : فضعيف بأبي المفضل وابن بطة ، وأما الثالث ؛ فهو إنْ لم يكن من المختلف فيه فلا أقل من ضعفه من جهة علي بن حبشي بن قوني ، ومن هذا يتبين ان طرق الشيخ إلى حميد بن زياد في الفهرست ضعيفة ، ولا يبعد أن يكون التصريح بصحتها من سهو القلم كما نبّه عليه السيّد الخوئي تغمده الباري بفيض رحمته في معجم رجال الحديث ٦ : ٢٨٨ ، فراجع.
(٣) رجال النجاشي : ١٣٢ / ٣٣٩.
(٤) فهرست الشيخ : ٦٠ / ٢٣٩ ، والطريق مرسل بإسقاط الواسطة إلى حميد بن زياد.
(٥) يشير النوري قدسسره إلى ما مرّ في تعليقاته على الطرق المرقمة [١٢٢] و [١٣٠] و [٢٣٠] ، بقوله : قلت ، فراجع.
(٦) رجال النجاشي : ١٣٣ / ٣٤١.
(٧) لم يذكر الشيخ طريقاً إليه في مشيختي التهذيب والاستبصار.
(٨) فهرست الشيخ : ٦٠ / ٢٣٦.