وإلى كتاب العلل :
مجهول.
وإلى أصله :
صحيح في الفهرست (١).
[١٠٧] وإلى إسماعيل بن مهران :
له أصل ، ضعيف في الفهرست (٢).
وإلى إسماعيل بن مهران :
ضعيف في المشيخة (٣).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ١١ / ٣٢ ، والكلام عن هذه الطرق كالآتي :
أ ـ طريقه إلى كتاب الملاحم : مجهول بأبي جعفر أحمد بن الحسن ، وقد وقع اشتباه في هذا الطريق بجعل محمّد بن سليمان جدّاً لأبي غالب الزراري ، والصحيح هو جدّه لا جد أبيه كما نص على ذلك الزراري في رسالته المعروفة : ١١٨ و ١٤٩ ، فلاحظ.
ب ـ طريقه إلى كتاب ثواب القرآن : فيه : سلمة بن الخطاب ، وقد ضعفه النجاشي : ١٨٧ / ٤٩٨ ، وظاهر ضعف الطريق بسببه لا بسبب أحمد بن جعفر بن سفيان كما هو الحال في معجم رجال الحديث ٣ : ١٩٥ ، لأن الأخير من مشايخ الإجازة كما في رجال الشيخ : ٤٤٣ / ٣٥ ، واعتداد الأردبيلي والنوري (رحمهما الله تعالى) بمشيخة الإجازة لا يخفى.
ج ـ طريقه إلى كتاب العلل : مجهول بعلي بن يعقوب الكناني.
د ـ طريقه إلى الأصل : فيه : عدّة من أصحابنا ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن الصفار ، عن محمّد بن الحسين ، عن إسماعيل بن مهران ، والظاهر كون الطريق مرسلاً ، لامتناع رواية الصدوق عن الصفار المتوفى سنة تسعين ومائتين كما في النجاشي : ٣٤٥ / ٩٤٨ بلا واسطة ، والغريب ان في معجم رجال الحديث ٣ : ١٩٥ الحكم بصحة هذا الطريق أيضاً!! وواسطة الصدوق إلى الصفار إما أبوه أو شيخه محمّد بن الحسن بن الوليد في الغالب كما يظهر من سائر كتبه ، فلاحظ.
(٢) فهرست الشيخ : ١٤ / ٤١ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل ، وابن بطة.
(٣) لم يذكر الشيخ الطوسي طريقاً إليه في مشيختي التهذيب والاستبصار ، وسيأتي لاحقاً التنبيه عليه من المصنف رحمهالله فلاحظ.