[٧٩٦] وإلى أبي داود المسترق (١) :
فيه : ابن الزبير ، وعلي بن الحسن. وطريق آخر فيه : ابن أبي جيد. وآخر مرسل في الفهرست (٢).
وإليه : صحيح في التهذيب ، في باب المياه ، في الحديث الثالث ، والرابع (٣). وفي باب كيفيّة الصلاة من أبواب الزيادات ، في الحديث المائة والرابع والستين (٤). وفي باب حكم العلاج للصائم ، في الحديث العاشر (٥). وفي باب بيع الثمار ، في الحديث الرابع والعشرين (٦).
[٧٩٧] وإلى أبي الربيع الشامي (٧) :
فيه : ابن أبي جيد ، وخالد بن جرير في الفهرست (٨).
وإليه فيه : محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، في التهذيب. في باب أمتعة التجارات في الزكاة ، في الحديث الأول (٩).
وعلى ما بيّنا في ترجمة محمّد بن إسماعيل بن بزيع (١٠) هو محمّد
__________________
(١) اسمه : سليمان بن سفيان (ت / ٢٣١ ه) ، وإنما سمي المسترق لأنه كان يسترق الناس بشعر السيّد الحميري في سنة خمس وعشرين ومائتين ، كما في رجال النجاشي : ١٨٣ / ٤٨٥ ، وكان (رضى الله عنه) ثقة ، من خواص الأئمة عليهمالسلام.
(٢) فهرست الشيخ : ١٨٤ / ٨٢٥.
(٣) تهذيب الأحكام ١ : ٢١٥ / ٣ و ١ : ٢١٦ / ٤.
(٤) تهذيب الأحكام ٢ : ٣٢٠ / ١٣٠٨.
(٥) تهذيب الأحكام ٤ : ٢٦٠ / ٧٧٢.
(٦) تهذيب الأحكام ٧ : ٨٩ / ٣٨٠.
(٧) اسمه خليد بن أوفى ، وقد تقدم ضبط اسمه في الفائدة الخامسة برمز (شط) المساوي للرقم [٣٦٩] ، فراجع.
(٨) فهرست الشيخ : ١٨٦ / ٨٣٧.
(٩) تهذيب الأحكام ٤ : ٦٨ / ١٨٥.
(١٠) جامع الرواة ٢ : ٧١ ، واستظهر النوري قدسسره في الفائدة الخامسة ، في شرح طريق