[٩١] وإلى إسماعيل بن أبي زياد :
ضعيف في المشيخة (١) ، والفهرست (٢).
وإليه صحيح في التهذيب في باب الحيض من أبواب الزيادات ، قريباً من الآخر بأحد وعشرين حديثاً (٣).
وإلى إسماعيل بن أبي زياد السكوني :
صحيح في باب تلقين المحتضرين ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الرابع والثمانين (٤). وفي باب الصلاة في السفر ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الثالث والثلاثين (٥) ، وفي باب الصلاة المرّغب فيها ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الخامس (٦). وفي باب اللقطة قريباً من الآخر بثلاثة أحاديث (٧).
__________________
(١) ليس للشيخ الطوسي طريق إلى إسماعيل بن أبي زياد في مشيختي التهذيب والاستبصار ، فلاحظ.
(٢) فهرست الشيخ : ١٣ / ٣٨ ، وفيه طريقان ، وقع النوفلي بكليهما ، وظاهر التضعيف بسببه ، وستأتي الإشارة إليه من قبل النوري رحمهالله لاحقاً ، إلاّ ان الطريق صحيح عند السيد الخوئي رحمهالله قال في معجم رجال الحديث ٣ : ١٠٧ : « وكيف كان فطريق الشيخ كطريق الصدوق إليه صحيح ، وإن كان فيهما الحسين بن يزيد النوفلي لأنه ثقة على الأظهر ، لأنه وقع في طريق جعفر بن محمّد بن قولويه في كامل الزيارات ». وهذا الكلام لا يحمل على إطلاقه بل خصص التوثيق بمشايخ ابن قولويه بلا واسطة كما يتضح من استدراكه (طاب ثراه) على ما قاله في إسناد كامل الزيارات في مقدمة الجزء الأول من معجمة ص ٤٥.
وسيأتي ذكر إسماعيل بن أبي زياد في آخر هذه الفائدة أيضاً ، برقم الطريق [٨٤٩] ، فلاحظ.
(٣) تهذيب الأحكام ١ : ٣٩٨ / ١٢٤٢.
(٤) تهذيب الأحكام ١ : ٤٤٥ / ١٤٣٩.
(٥) تهذيب الأحكام ٣ : ٢١٤ / ٥٢٤.
(٦) تهذيب الأحكام ٣٠ : ٣٠٩ / ٩٥٩.
(٧) تهذيب الأحكام ٦ : ٣٩٨ / ١٢٠١.