[٦٧٧] وإلى مرازم بن حكيم :
ضعيف في الفهرست (١).
وإلى مرازم :
صحيح في التهذيب ، في باب علامة أول شهر رمضان ، قريباً من الآخر بخمسة أحاديث (٢).
وإلى مرازم بن حكيم :
صحيح في باب الإحرام للحج ، في الحديث الثالث عشر (٣). وفي الإستبصار ، في باب الوقت الذي يلحق الإنسان فيه المتعة ، في الحديث الثالث (٤). وفي باب الرجل يزني بالمرأة ، هل يحل لأبيه أو لابنه أن يتزوجها؟ في الحديث السادس (٥).
وإلى مرازم :
صحيح في باب تحريم شرب الفقاع ، في الحديث الحادي عشر (٦).
__________________
عن مصنفه سماعاً وإجازة منه كما نص عليه الشيخ وغيره وقد توهم الشيخ أبو زهرة في كتابه الإمام الصادق عليهالسلام فزعم أن الطوسي يقول في طرقه إلى الكليني. (سماعاً وإجازة) ، وهذا لا يمكن بزعمه مفسراً هذه العبارة بسماع الطوسي من الكليني روايات الكافي ، وانه أي الكليني قد أجازه بروايتها ، ذاكراً سنة وفاة كل من العلمين ، وهذا غريب في بابه ، ولا يوافق حتى منهجه في التشكيك بصحة أحاديث الكافي ، بل ورفضها من غير دراسة على ما صرح به مرات عديدة!! في كتابيه تاريخ المذاهب الإسلامية ، وكتاب الامام الصادق عليهالسلام
(١) فهرست الشيخ : ١٧٠ / ٧٤٤ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٢) تهذيب الأحكام ٣ : ١٧٩ / ٤٩٥.
(٣) يلاحظ
(٤) الاستبصار ٢ : ٢٤٧ / ٨٦٢.
(٥) الاستبصار ٣ : ١٦٤ / ٥٩٨.
(٦) الاستبصار ٤ : ٩٦ / ٣٧٥.