[٦١] وإلى أحمد بن عمر الحلال :
ضعيف في الفهرست (١).
وإلى أحمد بن عمر :
صحيح في التهذيب ، في باب صفة الوضوء ، قريباً من الآخر بأحد وثلاثين حديثاً (٢). وفي باب أوقات الصلاة ، في الحديث الثالث (٣). وفي الإستبصار ، في باب آخر وقت الظهر والعصر ، في الحديث السادس (٤).
وإلى أحمد بن عمر الحلال :
صحيح في باب من نسي ركعتي الطواف حتى خرج ، في الحديث الثالث (٥).
[٦٢] وإلى أحمد بن محمّد بن أبي نصر :
صحيح ممّا أخذه من كتاب الجامع.
وأمّا إلى نوادره.
فموثق في المشيخة (٦) ، والفهرست (٧).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ٣٥ / ١٠٣ ، والطريق ضعيف بمن لم يوثقه أحد ، وهو محمّد بن علي الكوفي ، هذا مع التجاوز عن ابن أبي جيد الذي استنبط بعض المتأخرين توثيقه ، وإلاّ فالطريق ضعيف بالاثنين معاً.
(٢) تهذيب الأحكام ١ : ٨٩ / ٢٣٦.
(٣) تهذيب الأحكام ٢ : ١٩ / ٥٢.
(٤) الاستبصار ١ : ٢٤٧ / ٨٨٣ ، باب أول وقت الظهر والعصر ، وقد أعاد الرواية سنداً ومتناً في باب آخر وقت الظهر والعصر ١ : ٢٥٩ / ٩٣١ ، إلاّ أن فيها : أحمد بن محمّد مكان أحمد بن عمر ، وهو اشتباه ولعله من غلط النسخة ومما يؤكده انطباق موارد أحمد بن عمر مع هذا المورد من جهة روايته ومن روى عنه ، فلاحظ.
(٥) الاستبصار ٢ : ٢٣٤ / ٨١٢.
(٦) كذا في (الأصل) و (الحجرية) والمصدر ٢ : ٤٧٨ ، وليس لهذا الطريق في مشيختي التهذيب والاستبصار عين ولا أثر ، فلاحظ.
(٧) فهرست الشيخ : ١٩ / ٦٣ ، والطريق موثق بابن عقدة ، وفيه طريقه إلى كتاب الجامع أيضاً.