ابن محمّد بن عيسى (١). بقرينة الطريق الذي قبيله (٢) ، انتهى.
[٨٣٢] وإلى أبي محمّد الأسدي صاحب أبي مريم :
ضعيف في الفهرست (٣).
[٨٣٣] وإلى أبي محمّد الحجال (٤) :
ضعيف في الفهرست (٥) وهو عبد الله بن محمّد الأسدي ، وقد ذكرنا صحّة الطريق إليه في الأسماء مستوفى (٦).
[٨٣٤] وإلى أبي محمّد الخزاز :
ضعيف في الفهرست (٧).
قلت : وإليه وإلى الذي يأتي في النجاشي : أحمد بن جعفر كما يظهر بالتأمل (٨) ، انتهى.
__________________
(١) والذي احتَمَلَهُ هو الراجح ، لِما سيأتي في تعليقتنا على قوله ، في هامش الطريق [٨٣٤] ، فلاحظ.
(٢) وهو طريق النجاشي إلى أبي محمّد الواسطي ، انظر : رجال النجاشي : ٤٦١ / ١٢٦٤.
(٣) فهرست الشيخ : ١٨٧ / ٨٥٠ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٤) اسمه : عبد الله بن محمّد الأسدي ، الحجال ، المزخرف كما في النجاشي : ٢٢٦ / ٥٩٥.
(٥) فهرست الشيخ : ١٨٧ / ٨٥٢ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٦) مرّ ذلك برقم الطريق [٤٠٢] ، فراجع.
(٧) فهرست الشيخ : ١٨٨ / ٨٥٨ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٨) رجال النجاشي : ٤٦١ / ١٢٦٦ و ١٢٦٧ وفيه : « أبو محمّد الخزار ، وأبو محمّد القزاز. كتبهما تروى بهذه الأسانيد » انتهى.
والمراد : الأسانيد المتقدمة عليها إلى أبي محمّد الأسود ، وأبي محمّد الواسطي ، وأبي مالك الجهني ، وما احتمله النوري آنفاً قد ذكر في طريق النجاشي إلى أبي محمّد الواسطي المتقدم مباشرة على طريق النجاشي إلى أبي مالك الجهني ، وعليه : فالإحالة بهذا الطريق على الأسانيد المتقدمة تكشف عن رجاحة احتمال النوري قدسسره على ما استظهره ، فلاحظ.