فيه : أبو طالب الأنباري في الفهرست (١).
[٧٣] وإلى أحمد بن محمّد بن عمار :
صحيح في الفهرست (٢).
[٧٤] وإلى أحمد بن محمّد بن عمر :
مجهول في الفهرست (٣).
قلت : في النجاشي : استاذنا رحمهالله ألحقنا بالشيوخ في زمانه (٤) ، انتهى.
[٧٥] وإلى أحمد بن محمّد بن عيسى :
صحيح في المشيخة (٥) والفهرست (٦).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ٢٦ / ٨٢ ، وفيه طريقان : الأول : عن الحسين بن عبيد الله ، عن أحمد بن محمّد الزراري.
والثاني : وهو لكتابة المشترك ، عن أحمد بن عبدون ، عن أبي طالب الأنباري.
أما الأول : فصحيح ، وقد نبه السيّد الخوئي رحمهالله على ذلك وقال : وقدمها الأردبيلي في جامعه فذكر انه مجهول ، انظر : معجم رجال الحديث ٢ : ٢٩٢.
أما الثاني : فهو كما وصفه وإن مال البعض إلى تضعيفه ، فلاحظ.
(٢) فهرست الشيخ : ٢٩ / ٨٨.
(٣) فهرست الشيخ : ٣٣ / ٨٨ ، والطريق مجهول بأبي طالب بن غرور.
(٤) رجال النجاشي : ٨٥ / ٢٠٦ ، وفيه : أحمد بن محمّد بن عمران بن موسى ، وهو نفسه المذكور في الفهرست وإن اختلف اسم الجد بينهما لاتفاقهما على كونه معروفاً بابن الجندي ، فلاحظ.
(٥) تهذيب الأحكام ١٠ : ٤٢ ، من المشيخة ، وله طريقان آخران إلى أحمد بن محمّد بن عيسى ، ذكرهما في المشيخة أيضاً ١٠ : ٧٤ ٧٥ ، وقع في الأول : الحسن بن حمزة العلوي ، والبزوفري ، وبعد البناء على وثاقتهما يكون صحيحاً ، ووقع في الثاني : ابن أبي جيد وهو من المختلف فيه.
(٦) فهرست الشيخ : ٢٥ / ٧٥ ، وفيه طريقان : أما الأول : فمختلف فيه بابن أبي جيد ، وأما الثاني : فقد وقع فيه أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد والذي لم يذكره النجاشي ، ولا الشيخ في الفهرست والرجال ، ولا العلامة ، ولا ابن داود ، ولا ابن شهرآشوب في معالم العلماء.
إلاّ ان العلامة صحح بعض طرق الشيخ في التهذيب مع وقوع أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد فيها ، كطريق الشيخ إلى محمّد بن الحسن بن الوليد ، وطريقه إلى الحسين ابن سعيد ، راجع مشيخة التهذيب ١٠ : ٥٨ و ٦٥ ، ورجال العلامة : ٢٧٦ الفائدة الثامنة.
ولعل هذا هو مستند التوثيق عند بعض المتأخرين ، ومنهم الأردبيلي والمصنف قدسسرهما مع كون أحمد هذا من مشايخ الإجازة ، فلاحظ.