قلت : قد أوضحنا صحّة الطريق إليه في الفائدة الثانية في شرح حال أصله (١) ، انتهى.
[٢٩٩] وإلى زيد بن وهب :
فيه مجاهيل في الفهرست (٢).
[٣٠٠] وإلى سالم بن مكرم :
صحيح في الفهرست (٣)
[٣٠١] وإلى السري بن سلامة :
ضعيف في الفهرست (٤).
[٣٠٢] وإلى السري بن عاصم :
رواه مرسلاً عن أبي بكر أحمد بن منصور في الفهرست (٥).
[٣٠٣] وإلى سعد بن أبي خلف :
ضعيف ، وطريق آخر رواه مرسلاً عن حميد بن زياد في الفهرست (٦).
__________________
(١) تقدم ذلك في الجزء الأوّل ، صحيفة : ٦٢ ، فراجع.
(٢) فهرست الشيخ : ٧٢ / ٣٠١ ، والطريق مجهول بمجموعة من الرواة ، وهم : أحمد ابن محمّد بن موسى ، وعمرو بن سعيد ، وهما مشتركان بين عدة رواة فيهم الضعيف وغيره ممن لم يوثق ، ويعقوب بن يوسف ، وعطية بن الحارث ، وأبو منصور الجهني ، وهؤلاء لم يوثقوا أيضاً.
(٣) فهرست الشيخ : ٧٩ / ٣٣٧ ، وفيه ثلاثة طرق ، والظاهر انفراد الأخير عن هذا الحكم ، لوجود ابن أبي جيد في هذا الطريق ، وهو من المختلف فيه ، عند الأردبيلي رحمهالله ، فلاحظ.
(٤) فهرست الشيخ : ٧٢ / ٣٠١ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٥) فهرست الشيخ : ٨٢ / ٣٤٨.
(٦) فهرست الشيخ : ٧٦ / ٣٢٠ ، والطريق الأول ضعيف بأبي المفضل وابن بطة ، والثاني هو من المتصل حقيقة وإن كان ظاهره الإرسال كما تقدم بيانه مراراً.