[٣٩١] وإلى عبد الله بن حماد :
ضعيف في الفهرست (١).
قلت : وإليه في الفقيه : السعدآبادي ، ومحمّد بن سنان (٢) ، انتهى.
[٣٩٢] وإلى عبد الله بن سنان :
صحيح في المشيخة (٣) ، والفهرست (٤).
[٣٩٣] وإلى عبد الله بن سيابة :
ضعيف في التهذيب ، في باب العمل في ليلة الجمعة ويومها ، قريباً من الآخر بأربعة عشر حديثاً (٥).
[٣٩٤] وإلى عبد الله بن الصلت :
ضعيف في الفهرست (٦).
__________________
(١) فهرست الشيخ : ١٠٣ / ٤٤٥ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٢) الفقيه ٤ : ١٠٣ ، من المشيخة.
(٣) لم يذكر له الشيخ طريقاً في مشيختي التهذيب والاستبصار.
(٤) فهرست الشيخ : ١٠١ / ٤٣٣ ، وفيه أربعة طرق :
أما الأول : فصحيح لوثاقة جميع رجاله.
وأما الثاني : فحسن بإبراهيم بن هاشم.
وأما الثالث : فضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
وأما الرابع : فان كان المراد من جعفر بن عبد الله العلوي هو رأس المذري الثقة في النجاشي : ١٢٠ / ٣٠٦ كما استظهره السيد الخوئي قدسسره في معجمة ٤ : ٧٧ ، فيكون كالأول صحيحاً لوثاقة جميع رجاله أيضاً ، وإلاّ فلا ، فلاحظ.
(٥) تهذيب الأحكام ٣ : ١٩ / ٦٨ ، والطريق ضعيف بزكريا المؤمن ، فقد ضعفه النجاشي : ١٧٢ / ٤٥٣ ، ولم يوثقه الشيخ في كتابيه : الرجال : ٣٧٧ / ٣ في أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام والفهرست : ٧٣ / ٣٠٦.
ومجهول أيضاً بابن ناجية الذي لم يعرف حاله في سائر كتب الرجال.
(٦) فهرست الشيخ : ١٠٤ / ٤٤٧ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.