[٣٩] وإلى أحمد بن اصفهبذ :
صحيح في الفهرست (١).
قلت : وكذا في النجاشي (٢) ، انتهى.
[٤٠] وإلى أحمد بن الحارث :
فيه : أبو طالب الأنباري في الفهرست (٣).
قلت : وفي طريق النجاشي : أحمد بن جعفر ، وكلاهما عن حميد (٤) ، ويأتي (٥) صحة طريقة إليه [انتهى].
[٤١] وإلى أحمد بن الحسن الاسفرائني :
مجهول في الفهرست (٦).
[٤٢] وإلى أحمد بن الحسن الميثمي :
مجهول (٧) ، ورواه حميد بن زياد ، عن أبي العباس عبيد الله بن أحمد
__________________
(١) فهرست الشيخ : ٣١ / ٨٢.
(٢) رجال النجاشي : ٩٧ / ٢٤١.
(٣) فهرست الشيخ : ٣٦ / ١١٢.
(٤) رجال النجاشي : ٩٩ / ٢٤٧.
(٥) سيأتي في ذيل الطريق [٢٤٦] والظاهر ارادة طريق النجاشي إليه لا الشيخ ، فلاحظ.
(٦) فهرست الشيخ : ٢٧ / ٨٣ ، والطريق مجهول بأبي طالب محمّد بن احمد بن إسحاق بن البهلول.
(٧) فهرست الشيخ : ٢٢ / ٢٦ ، وفي الطريق : أحمد بن محمّد بن يحيى العطار ، وعبد الله بن جعفر الحميري ، ويعقوب بن يزيد الأنباري ، ومحمّد بن
الحسن بن زياد ، وكلهم كما في كتب الرجال من المنصوص على وثاقتهم ما عدا الأول إذ اختلفوا فيه ، والأوْلى ان يعد الطريق ضعيفاً بسببه كما قال السيد الخوئي رحمهالله في معجمة ٢ : ٧٣ ، إذ نسب فيه السهو إلى الأردبيلي رحمهالله في عدّه الطريق مجهولاً ، وهو الصحيح لعدم ثبوت وثاقة الرجل. ومما يؤكد وقوع السهو في ذلك هو كون الرجل من المختلف فيه عند الأردبيلي لما يظهر من حكمه على سائر الطرق الأخرى عند وقوعه فيها كما سيأتي في الطرق [٤٥] و [٦٨] و [٧٩] و [٩٧] وغيرها.