[١٦٤] وإلى الحسن بن خالد :
ضعيف في الفهرست (١).
[١٦٥] وإلى الحسن بن راشد :
فيه : ابن أبي جيّد ، وعلي بن السندي في الفهرست (٢) ، وقد بيّنا في ترجمة علي بن إسماعيل أنه ثقة (٣) ، فعلى هذا يكون الطريق إليه صحيحاً (٤).
قلت : في طريق النجاشي إليه أحمد بن محمّد بن يحيى (٥) ، انتهى.
[١٦٦] وإلى الحسن بن راشد :
له كتاب الراهب والراهبة ، ضعيف في الفهرست (٦).
وإلى الحسن بن راشد :
__________________
(١) فهرست الشيخ : ٤٩ / ١٦٨ ، والطريق ضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٢) فهرست الشيخ : ٥٣ / ١٩٥.
(٣) جامع الرواة ١ : ٥٥٧.
(٤) نقول : والأولى في هذا الطريق أن يكون من المختلف في حتى مع توثيق ابن السندي لما مر مراراً من عدّه بعض الطرق من المختلف فيها بسبب ابن أبي جيد كما هو الحال في الطرق [٨٤] و [٨٥] و [٨٦] و [٩٣] و [٩٨] و [١١٦] و [١٢٢] و [١٢٥] و [١٢٧] و [١٤٠] و [١٤٦] و [١٥٨].
(٥) رجال النجاشي : ٣٨ / ٧٦.
(٦) فهرست الشيخ : ٥٣ / ٢٠٠ ، ورجال الطريق من المنصوص على وثاقتهم جميعاً إلاّ ما كان من جهة ابن أبي جيد ، والقاسم بن يحيى.
أما الأول : فقد عرفت رأي الأردبيلي والمصنف رحمهالله من خلال ما مر مراراً كثيرة من كلامهما على الطرق التي وقع فيها.
وأما الثاني : فلم يوثق في رجال النجاشي : ٣١٦ / ٨٦٦ ، وفهرست الشيخ : ١٢٧ / ٥٧٤ ، ورجاله : ٣٨٥ / ٢ و ٤٩٠ / ٦. كما ضعفه العلامة في رجاله : ٢٤٨ / ٦ وابن داود في رجاله : ٢٦٧ / ٤٠٤ ، إلاّ ان السيد الخوئي قدسسره قال بوثاقته في معجم رجال الحديث ١٤ / ٦٥ ٦٦ ، فراجع.