ودعوتَ بالويل والثبور ، أنْ يكون رأس أبي الحسين بن فاطمة وعلي منصوباً على باب مدينتكم ، وهو وديعة رسول الله (ص) فيكم؟!».
وما رأتْ أنبياءُ اللهِ منْ مِحنٍ |
|
وأوصياؤهُمُ في سالفِ الحُقَبِ |
كمِحنةِ السيّدِ السجّادِ حينَ أتتْ |
|
يزيدَ نِسوتُهُ أسْرى على النُّجبِ |
أمامَها رُفِعتْ فوقَ الأسنَّةِ منْ |
|
حُماتِها أرؤسٌ فاقتْ سَنا الشُّهبِ |