وأسير. ولولا قتل الحسين (ع) ، ما بقي لهذا الدّين من أثر ، ولولاه ما ظهر للخاصّ والعام كفر يزيد وإلحاده.
رأى قنا الدّينِ من بعد استقامتِها
مغموزةً وعليها صدعُ منكسرِ
فقام يجمعُ شملاً غيرَ مُجتمعِ
منه ويجبرُ كسراً غيرَ مُنجبرِ