فأبَى أنْ يعيشَ إلاّ عزيزاً
أو تَجلَّى الكفاحُ وهو صريع
رُمْحُهُ من بَنانِهِ وكأنّ منْ
عزمهِ حدُّ سيفهِ مطبوع