معلّلاً بأنّ أهل التجمّل يستحيون من الناس فيدفع إليهم أجمل الأمرين عندهم (١).
( والتوصّل إلى المواصلة بها مَن يستحيي من قبولها ) للنص (٢) ، فيوصل إليه هدية ، ويحتسب عليه بعد وصولها إلى يده أو يد وكيله مع بقاء عينها.
__________________
(١) الكافي ٣ : ٥٥ / ٣ ، التهذيب ٤ : ١٠١ / ٢٨٦ ، علل الشرائع : ٣٧١ / ١ ، المحاسن : ٣٠٤ / ١٣ ، الوسائل ٩ : ٢٦٣ أبواب المستحقين للزكاة ب ٢٦ ح ١.
(٢) الوسائل ٩ : ٣١٤ أبواب المستحقين للزكاة ب ٥٨.