٣٩٠ ـ رواية (ينابيع المودة) (ينابيع المودة للقندوزي ، ج ٢ ص ١٧٧)
نقل القندوزي هذه الرواية عن (مقتل أبي مخنف المفصل) قال :
فساروا على ساحل الفرات ، فنزلوا على أول منزل ، وكان المنزل خرابا ... ثم وصلوا : تكريت ـ وادي النخلة ـ مرشاد ـ بعلبك ـ صومعة الراهب ـ دمشق.
٣٩١ ـ رواية (نور العين في مشهد الحسين):
(نور العين لأبي اسحق الإسفريني ، ص ٨٣)
عدّد الإسفريني المنازل كما يلي : الكوفة ـ أول منزلة ـ جرايا ـ تكريت ـ الموصل ـ كفرنوبة ـ حلب ـ قنّسرين ـ مدينة النعمان ـ كفر طاب ـ شيزر ـ حماة ـ حمص ـ خندق الطعام ـ جوسية ـ بعلبك ـ صومعة راهب [وكيف أخذ الراهب الرأس المقدس] ـ دمشق.
٣٩٢ ـ رواية (صاحب القمقام) (القمقام لفرهاد ميرزا ، ص ٤٩٥)
عن صاحب (المنتخب) أنهم مروا على : تكريت ـ دير عمر ـ وادي نخلة [باتوا فيه] ـ لينا ـ وادي الكحيلة ـ الجهينة ـ نصيبين ـ عين الوردة ـ حرّان ـ حلب ـ معارة نعمان ـ شيزر ـ حمص ـ بعلبك ـ دير النصارى ـ دمشق.
٣٩٣ ـ رواية (وسيلة الدارين):
(وسيلة الدارين في أنصار الحسين لابراهيم الموسوي الزنجاني ، ص ٣٦٩)
عدّد الزنجاني أكثر من عشرين موضعا كما يلي :
أول منزل للسبايا وأهل البيت عليهمالسلام دير في الطريق ـ القادسية ـ شرقي الحصّاصة [قرية من توابع الكوفة قرب قصر ابن هبيرة] ـ ثم عبروا تكريت ـ طريق البر ـ دير عروة ـ صليا ـ وادي النخلة ـ أرميناء ـ لينا ـ الكحيل ـ جهينة ـ عسقلان ـ الموصل ـ تلعفر ـ جبل سنجار ـ نصيبين ـ دعوات ـ قنسرين ـ جبل الجوشن قرب حلب ـ معرة النعمان ـ شيزر ـ كفر طاب ـ سيبور ـ حماة ـ حمص ـ بعلبك ـ دمشق.
٣٩٤ ـ تحقيق المنازل التي مرّ بها ركب الرؤوس والسبايا :
بعد مراجعة أغلب المصادر المعتمدة ، يمكن وضع تصور قريب من الواقع للطريق التي سلكتها الرؤوس والسبايا في مسيرتهم من الكوفة إلى دمشق ، وذلك وفق الترتيب التالي :