وإن قتيل الطفّ من آل هاشم
أذلّ رقاب المسلمين فذلّت
فإن تبتغوه عائذ البيت تفضحوا
كعاد تعمّت عن هداها فضلّت
وهذه الأبيات ذكرها العلامة المجلسي في (البحار) ، كما ذكرها أبو الفرج الإصفهاني في (مقاتل الطالبيين) ، وكذلك ابن شهر اشوب والخوارزمي ، فراجع.