[سورة النساء الآية 135 ـ 136]

الآيتان الشريفتان في مقام بيان المهمة الكبرى الّتي انيطت بها الامة كالعدل والايمان بالله العظيم      

الآية الكريمة تبين أركان الايمان

ما يتعلّق بخطاب (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)

الآية الكريمة ترشد إلى حقيقة واقعية

القسط ومعناه

تدلّ الآية المباركة على لزوم الشهادة والعناية بها ومعنى الشهيد

يجب أداء الشهادة ولو كانت فيها ضرر على النفس أو على الأقرباء

في الآية المباركة تحذير من الزيغ في الشهادة

الله تبارك وتعالى اولى بالاتباع مما يرد على شاهدين من اتباع المصالح والأهواء

في بيان السبب الّذي يوجب الميل عن الحقّ والاعراض عن العدل

الاحتمالات المتصورة في قوله تعالى : (أَنْ تَعْدِلُوا)

تحذير آخر في الانحراف بالشهادة أو الاعراض عن إقامتها

في انه سبحانه وتعالى خبير بدقائق الأمور وعواليها

الوجه في تكرار الايمان بالله مرة اخرى في الآية الشريفة

بسط الايمان على الحقائق المذكورة في القرآن وانه وحدة متكاملة

الكفر بواحدة من الحقائق يوجب الكفر بالجميع

بحث ادبي يتعلّق بالآيات المباركة

بحث دلالي وفيه ان الآيات الشريفة تدلّ على امور :

الأوّل : تدلّ الآية المباركة على اهمية القسط وشرف العدل في حياة الإنسان الفرديّة والاجتماعيّة     

ما ورد في الآية الكريمة من الأثر للقيام بالقسط

الثّاني : الآية الشريفة جمعت كل ما يمكن فرضه من الأطراف في الشهادة الّتي يمكن ان يقع مورد الجنف والظلم

الثّالث : اطلاق الآية المباركة يعم الشهادة في الأموال وغيرها كما تدلّ على رد كل شهادة لم تكن لله تعالى    

الرابع : يمكن ان تكون الآية الكريمة مؤشرا إلى مقام الحضور ومظهرية العبد لصفات الله تعالى وتوحيده        

الخامس : تدلّ الآية الشريفة على ان اتباع الهوى من أشد الرذائل تأثيرا على النفس وفي ابعادها عن الواقع     

السادس : يستفاد من الآية المباركة المعصية الّتي يمكن ان تتحقّق في الشهادة

السابع : تدلّ الآية الشريفة على ان الايمان الوارد فيها مطلقه فيشمل جميع اقسامه

الثامن : تدلّ الآية المباركة على ان الايمان الاجمالي لا اعتبار به ما لم يكن عن تفصيل

التاسع : يستفاد من الآية الكريمة اركان الايمان وهي خمس

بحث روائي يتعلّق بالآية المباركة

بحث فقهي وفيه يستفاد من الآية الشريفة احكاما فقهية

بحث عرفاني وفيه ما يتعلّق بالتخلية والتحلية

العيوب الباطنية وأقسامها وان التحلية تتوقف على التخلية والاولى من ثمرات الثانية

اقسام المعرفة والشهود

الآيات الشريفة تفصل بين الفئات الزائفة في الايمان والصادقة له كما تنذر المنافقين وتحذر المؤمنين عن القعود مع الكافرين والمنافقين

المحك الحقيقي للايمان

الردة ومعناها

هل تقبل توبة المرتد؟

النقاش في ما ذكره بعض المفسّرين في تفسير الآية المباركة

عدم الغفران للمرتد من الأثر الوضعي لاعمالهم الباطلة

ما يتعلّق بالزمرة المنافقة

العزة ومعناها والمراد منها في الآية المباركة

الآية الشريفة تتضمّن التوبيخ لما صدر من المنافقين

في الآية الكريمة تحذير المؤمنين

التربص ومعناه

مادة [حوذ] ومعناها

الآية المباركة تبين حقيقة من الحقائق الواقعية الّتي لا تقبل التغيير

المراد من السبيل الوارد في الآية الكريمة

ما يتعلّق بصفات المنافقين

الكسلان ومعناه

الرياء وقبحه

معنى التذبذب في الايمان

الآية المباركة تتضمّن التعليل لما سبق فيها

الآية المباركة تحذر المؤمنين من أهم ما يوجب ضعف ايمانهم والدخول في زمرة المنافقين

جزاء المنافقين الدرك الأسفل من النار

الآية الكريمة تدلّ على وجود طبقات ومنازل للنار واساميها

انقطاع العصمة بين المنافقين وبين الشفعاء الى الله تعالى

الاستثناء عن المنافقين بشروط ثقلية لم تكن في غيره من المعاصي

ما يتعلّق بالشروط الّتي لا بد لها في الرجوع عن النفاق

التائبون عن النفاق مع المؤمنين في الدارين

في انه تعالى غني من عذاب خلقه وان عذابه تعالى لهم يرجع الى اختيار العبيد

الوجه في تقديم الشكر على الايمان

بحث ادبي يتعلّق بالآيات المباركة

الأوّل : الآيات الكريمة تدلّ على كمالات الاختيار في الإنسان والحرية في الاعتقاد وما أوردت من المناقشات والجواب عنها      

الآيات المباركة تدلّ على النظرية الّتي أسسها الائمة الهداة عليهم‌السلام وهي : «الأمر بين الأمرين»

الثّاني : تدلّ الآية المباركة على ان التقلب في الكفر يوجب الطغيان على الله تعالى والتمرد على تعاليمه        

الثّالث : تدلّ الآية المباركة على ان التوفيق والهداية لا بد منهما في حياة الإنسان المادية والمعنوية      

الرابع : يستفاد من الآية المباركة جواز اطلاق الايمان على غير المستقر منه

الخامس : يستفاد من الآية الكريمة العلل الّتي توجب النفاق

السادس : يستفاد من الآية الشريفة ان القعود مع ارباب المعاصي يوجب الانخراط فيهم والاشتراك معهم في المعصية     

السابع : يستفاد من الآية المباركة ان المنافقين بحكم الكافرين وانهما يشتركان في العذاب وان كان عذاب المنافق أشد    

الثامن : يستفاد من الآية الشريفة ان الله تعالى أوعد المؤمنين باحباط جميع محاولات الكافرين للتسلط عليهم  

التاسع : يستفاد من الآية الكريمة ان العذاب الالهي مجازاة فلن يبدأ سبحانه وتعالى بعذاب احد      

العاشر : تدلّ الآية الشريفة على ان امر التوبة من النفاق شديد وليس كسائر المعاصي

الحادي عشر : يستفاد من الآية المباركة ان المنافق لو طهر قلبه يكون مع المؤمن الّذي لا وزر عليه   

الثاني عشر : يستفاد من الآية الشريفة انها في مقام الامتنان على المؤمنين

الوجه في اتصاف الأجر بالعظمة

الثالث عشر : تدلّ الآية المباركة على أنّه تعالى منزه عن الصفات غير الحميدة

الرابع عشر : ما يستفاد في تقديم الشكر على الايمان في حق المؤمن

الخامس عشر : يستفاد من الآية المباركة كمال العناية للعبد

بحث روائي يتعلّق بالآية الكريمة

يستفاد من رواية أبي بصير عن الصادق عليه‌السلام امور

يستفاد من الرواية الدالّة على ان الله تعالى فرض على الجوارح أشياء وامور

المراد من السرائر الواردة في الآية الكريمة والسنة الشريفة

المراد من قوله صلى‌الله‌عليه‌وآله ان الشمس تطلع بين قرني الشيطان

معنى الرواية الشريفة «من أخلص لله أربعين صباحا إلا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه»   

الاولى : قاعدة «حرمة الإعانة على الإثم»

الثانية : قاعدة «نفي السبيل على المؤمنين»

الثالثة : قاعدة «كل ريا حرام ويوجب بطلان العبادة»

الرابعة : قاعدة «عدم جواز اتخاذ المؤمنين الكافرين اولياء»

الخامسة : قاعدة «الإسلام يجب ما قبله» ما يتعلّق بقاعدة ان اصحاب الكبائر يقتلون في الثالثة أو الرابعة    

بحث كلامي يتعلّق بجزاء أعمال المؤمنين والكافرين والمنافقين

بحث اخلاقي وفيه ان النفاق والتقوى على طرفي النقيض وأمهات الصفات في النفاق خمسة

وجوه النفاق

الآية المباركة تتضمّن حكم تربوي لإصلاح النفوس وتطهيرها من الضغائن والأحقاد

معنى حبه تعالى لعبيده

الجهر ومعناه

السوء ومعناه واقسامه

ما يتعلّق في الاستثناء في الآية الشريفة

تتضمّن الآية الشريفة تعليلا للحكم

في الآية الكريمة توجيه ربوبي لتهذيب النفس والترغيب الى الخير

الخير ومعناه واقسامه

العفو ومعناه وانه من صفاته تعالى

بحث دلالي وفيه ان الآية المباركة لها الأثر الكبير في تهذيب النفس وتوحيد الصفوف ، وتعالج الأساليب الّتي توجب تشتت كلمة المسلمين وتفتت عضدهم

تعميم موضوع السوء

الوجه في تخصيص السوء بالأقوال

من اسمى افراد الخير العفو والوجه في تخصيصه به

في ان حبه تعالى لا يختصّ بالمحسنين من هذا الدين

بحث روائي يتعلّق بالآية الكريمة وفيه حكاية ابن السكيت

بحث عرفاني يتعلّق بالآية الشريفة

بحث فقهي يتعلّق بالآية المباركة وفيه ما يعتبر في الغيبة

الأهم من المستثنيات في الغيبة

الآيات الشريفة تعدد جرائم أعداء الإسلام وتبين أفاعيلهم الباطلة

في ان حقيقة الايمان تبتني على اصلين

الآيات المباركة تشير الى طوائف متعددة

الآية الكريمة تبين العلّة الّتي أوجبت دخول الطائفة في زمرة الكافرين

في حقيقة مذهب الكافرين وواقع حالهم

الآية الشريفة تتضمّن وعيدا للكافرين

في بيان حقيقة صنف المؤمنين وتعظيم جزائهم

الآية المباركة تعد أفعالهم الشنيعة وجحودهم الحقّ

المراد من أهل الكتاب في القران

اختلاف المفسّرين في الكتاب المقترح انزاله من السماء

الآية الكريمة تبين حقيقتين التمادي في الجحود مع الانغماس في الجهالة

القرآن نزل مع التحدي

في ان سؤال الرؤية كان من السلف الا ان الخلف يتبعون نهج سلفهم

الصاعقة ومعناها

اتخاذ العجل اشنع من سؤال الرؤية

في ان أخذ الميثاق كان في حالة خاصّة تشديدا لأمر الميثاق

الآية الشريفة تبين موارد الميثاق

الوجه في توصيف الميثاق بالغلظة

الأسباب الّتي أوجبت ان يحل البلاء بهم

المراد من الكفر في الآية الكريمة

الغلف ومعناه

الآية المباركة ترد مزاعمهم الفاسدة

الفرق بين (الرين) و (الأقفال) و (الطبع)

الوجه في الاستثناء الوارد في الآية الكريمة

في ان تقولهم بقتل المسيح عليه‌السلام جريمة اخرى من جرائمهم

المسيح عليه‌السلام لم يقتل ولم يصلب خلافا لمزاعم اليهود

اختلاف أهل الكتاب في شأن عيسى عليه‌السلام كبير

المراد من الظن في اصطلاح القرآن الكريم

رفع المسيح الى السماء معجزة إلهية

الآية المباركة تؤكد على ان المسيح لم يمت

ما يتعلق بمرجع الضمير الوارد في الآية الشريفة والأقوال الواردة فيه

القول الصحيح في مرجع الضمير والاستدلال عليه

المناقشة على القول المذكور والجواب عنها

المتحصّل من الآية المباركة ان جميع الناس يؤمنون بعيسى عليه‌السلام قبل يوم القيامة

ما ذهب إليه الزمخشري هو القول بالرجعة

الآية المباركة تدلّ على ان كل معصية وظلم يصدر من الإنسان له الأثر الخاص

بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة

الأوّل : يستفاد من الآية الكريمة ان سؤال اليهود من موسى عليه‌السلام يدلّ على عظيم جرأتهم على الله تعالى وان ذلك ارتكز في نفوسهم ، وان الأقوال تكشف عن النوايا

الثّاني : يستفاد من الآية الشريفة ان النكوص عن الطاعة والاعراض عن متابعة الرسل يوجب التشديد في التكليف     

الثّالث : الوجه في تأكيد الميثاق وتكراره في حق اليهود كما في الآية الشريفة

الرابع : يستفاد من الآية الكريمة ان قتل الأنبياء لا يكون بحق أصلا وانه حرام في جميع الوجوه

الخامس : الآية المباركة تدلّ على نفي القتل عن عيسى عليه‌السلام كما زعمته اليهود كما تدلّ على نفي الصلب كما يزعمه المسيح   

السادس : تدلّ الآية الشريفة على ان الغاية من رفع المسيح الى السماء هو تكريمه ، أو تطهيره

السابع : تدلّ الآية الشريفة على حياة السيد المسيح عليه‌السلام وان الأديان تتحد لا محالة

الثامن : يمكن استفادة الرجعة من الآية الكريمة

التاسع : تدلّ الآية المباركة على ان سؤالهم الرؤية لم يكن لأجل الشوق ولا لألم الفراق

بحث روائي يتعلق بالآية الكريمة

معنى قول نبيّنا الأعظم «من رضي بفعل قوم حشر معهم»

بحث قرآني وفيه ان ذم الخلف على ما فعله السلف يصح على سبيل احد الوجهين

رفع المسيح الى السماء

عقيدة اليهود في رفع المسيح

عقيدة النصارى في الصلب

فداء المسيح والاستدلال عليه

الادلة العقلية تنافي الفداء

المناقشة في ما استدلّوا على الفداء

الفداء لرفع المكروه

الفرق بين الشفاعة والفداء

بحث عرفاني وفيه ان الأنبياء أفضل افراد البشر ، وسبب تفضّل بعضهم على بعض ، وقد خص تعالى كل نبي بمعجزة خاصّة ، وهل خلق المسيح بلا أب معجزة له؟ وما يتعلق بنفوسهم أو أرواحهم الشريفة

الآيات المباركة تبين جملة اخرى من الحقائق الّتي تتعلق باهل الكتاب ، وما استثنى منهم كما يبين تعالى حال الطائفتين الكافرة الظالمة والمؤمنة ويوجه الخطاب للناس كافة وتختتم الآيات بحقيقة واقعية 162 الآية الشريفة تتضمّن استدراك عما سبق وانهم من الراسخين في العلم ومؤمنون

الوجه في عطف الآية المباركة بالواو صفة اخرى من صفات الراسخين ، وما يتعلق بإعراب قوله تعالى : (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ)   

وصف آخر من أوصاف الراسخين والوجه في تقديم الصلاة على الزكاة

وصف خامس للراسخين

ما يتعلق بجزاء الموصوفين بما تقدّم والوجه في تفخيم جزائهم

تعليل لما سبق ذكره من ايمان المستثنين

الوجه في تقديم ذكر نوح عليه‌السلام في الآية المباركة

هل للمسيح عليه‌السلام شريعة غير شريعة موسى عليه‌السلام؟

في الآية الكريمة تفصيل بعد إجمال سبقها

الوجه في تقديم ذكر إبراهيم عليه‌السلام

مزية خاصّة لموسى عليه‌السلام لم تكن لغيره من الأنبياء عليهم‌السلام وكلام الله معه عليه‌السلام نوع من الوحي

الغاية من بعث الرسل هداية البشر بالبشارة والإنذار وان لا يكون على الله حجة بعد الرسل

صلاح البشر بالخوف والرجاء

الآية الشريفة استدراك عما قبله وتبكيت على من أنكر نبوة محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله

الآية الكريمة تؤكد صدق ما انزل على الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله وتتضمّن أمورا كثيرة تدلّ على ذلك

ما يتعلق بشهادته تعالى على صدق ما انزل على رسوله صلى‌الله‌عليه‌وآله

في جزاء من كفر من أهل الكتاب

بحث ادبي يتعلق بالآية المباركة

بحث دلالي وبه تدلّ الآية المباركة على فضل العلم كما تدلّ على ان الايمان مع العلم أعظم درجة ، وان الايمان بالرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله يستلزم الايمان بالرسل الّذين من قبله ، وتدلّ الآية المباركة على أنّه تعالى لم يؤاخذ العباد بميثاق الفطرة إلا بعد إرسال الرسل    

بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة

فيما يحتمل من الوجوه في قول عليه‌السلام : «فجمع له كل وحي»

الخطاب في الآيات المباركة موجهة الى الناس ويخص أهل الكتاب وانه يشمل على الاعجاز القرآني كما يشمل غيره من الآيات الشريفة ، وان سورة النساء من أمهات السور القرآنية الّتي تناولت العقيدة بجميع جوانبها

الوجه في ذكر الرسول به معرفا ، وان الايمان خير للإنسان

آيات خاصّة نزلت في محاجة النصارى بعد محاجة اليهود

المراد من الحقّ والقول في الآية الكريمة

معنى المسيح والوجه في ذكره تعالى اسم أم المسيح

في تعداد صفات المسيح والوجه في تقديم الرسالة على غيرها

المراد من الكلمة والروح الواردتين في الآية المباركة

ما ذكره المفسّرون في معنى الروح

الآية الشريفة تتضمّن التفريع على صدر الكلام

النهي عن القول بالثلاثة

الآية المباركة مسوقة للتعليل

في بيان عدم استنكاف المسيح ان يكون عبدا لله جلّ شأنه وكذا الملائكة

في جزاء من يستنكف عن عبادته تعالى

الآية المباركة تتضمّن التعليل لما تقدمتها من الآيات الشريفة

في توفية أجور الصالحين وانه جلّ شأنه يزيدهم

في ان العذاب لمن استكبر واستنكف عن عبادته تعالى

نداء ربوبي يتضمن العطف والرحمة منه عزوجل لا الإنذار والتهديد

المراد من النور في الآية الشريفة

الايمان ، والاعتصام والمراد منهما في الآية الكريمة

تتضمّن الآية الكريمة الجزاء للمؤمنين

ما يترتب على الاعتصام بالله عزوجل

بحث ادبي يتعلق بالآية المباركة

الأوّل : ان ما جاء به الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله هو الحقّ الّذي يجب الاعتقاد به وإطلاقه يشمل جميع أنحاء ما جاء به فتكون الآية الشريفة توطئة لرد ما اعتقده النصارى

الثّاني : تدلّ الآيات المباركة على ان الايمان الّذي بيّنه عزوجل هو الايمان الصحيح وما عداه وهم وسراب       

الثّالث : تدلّ الآية الشريفة على النهي في الغلو في الدين

الرابع : تشمل الآية الكريمة على برهان قويم من البراهين الدالّة على التوحيد

الخامس : تدلّ الآية المباركة على النهي عن التقول على الله جلت عظمته وعلى صفاته العليا وعلى الأنبياء والأولياء عليهم‌السلام       

السادس : تتضمّن الآية الشريفة على براهين متعددة تدلّ على نفي الوهية المسيح عيسى بن مريم عليه‌السلام كما تدلّ على قدسيته   

السابع : تدلّ الآية المباركة على التوحيد ونفي الشرك وذكر فيها أمورا ثلاثة تدلّ عليهما

الثامن : تدلّ الآية الشريفة على ان المسيح عليه‌السلام خارج عن حقيقة الألوهية وداخل في حقيقة العبوديّة

التاسع : تدلّ الآية المباركة على ان الاستكبار عن عبادته تعالى يوجب انقطاع العصمة بينه تعالى وبين المستكبرين      

العاشر : تتضمّن الآية الكريمة الدعوة العامة لجميع الناس ، كما انها تدلّ على عصمة الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله 

الحادي عشر : الآية المباركة تدعو الى حقيقة واقعية لا بد ان يذعن فيها الناس وهو الايمان بالله تعالى والعمل باحكامه 

الثاني عشر : يدلّ قوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ) انه عند اليهود ثاني اثنين

الثالث عشر : الوجه في تكرار كلمة الخير في هذه السورة

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة

بحث عقائدي يتعلق بالألوهية

الإله في القرآن الكريم

المسيح في القرآن الكريم

المسيح في عقيدة النصارى

ما يتعلق بعقائد المسيح

أصل عقيدة التثليث

بحث فقهي وفيه ما يتعلق بنجاسة الكتابي

بحث عرفاني وفيه ان للقلب حياة وممات وان التجليات الإلهية ترد على القلوب الّتي فيها الحياة

اقسام التجلي

الآية المباركة الّتي هي ختام السورة تشتمل على فريضة من الفرائض الإلهية وهي ارث الكلالة

بحث دلالي يتعلق بالآية الكريمة

الوجه في التعبير بأهلك في الآية الشريفة

الآية المباركة تدلّ على ان تشريع الأحكام يختصّ بمن كان عالما بجميع الأمور على سعتها وإطلاقها   

بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة

نزول السورة وتسميتها وبراعة الاستهلال فيها

ما يتعلق بخطاب (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)

مادتا (وفي) و (عقد)

الفرق بين العقد والعهد

ما يتعلق باحترام العقد والعهد في الإسلام وهو الوفاء بهما

الدافع أو المحفز للوفاء بالعقد في الإسلام

الآية الشريفة تشتمل على حكم امتناني يتعلق بضروريات الإنسان في معاشه

مادة [بهم] ومعناها

ما يتعلق بإضافة البهيمة الى الانعام

الشعائر ومعناها واضافتها إليه تعالى

المراد من قوله تعالى : (وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ) والحكمة في احترام الآمين البيت الحرام

مادة [جرم] ومعناها

الآية المباركة عامة تشمل المشركين وغيرهم

الآية الشريفة تبين قاعدة عامة تبتنى عليها سعادة المجتمع ورقيّة

ما يتعلق بمفردات الآية الكريمة

بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدلّ على امور

الأوّل : تتضمّن الآيات الكريمة على أهم الأحكام ، وما يتعلق بالنظام العام ، وتثبيت دعائم العدالة الاجتماعيّة ، كما ان الآية الكريمة تبين ان الإسلام نظام دين ودنيا

الثّاني : إنّما ذكر عزوجل العقود في الآية المباركة ليشمل جميع الروابط الفرديّة والاجتماعية

الثّالث : الحكمة في وجوب الوفاء بالعقود لأنها روابط اجتماعية وعهود وحقوق تجب رعايتها في الاجتماع وانها من مكارم الأخلاق

الرابع : الحكمة في حلية الانعام

الخامس : تدلّ الآية المباركة على ان إحلال محرمات الله له دخل في العقوبات الدنيويّة

السادس : تدلّ الآية المباركة على ان المجتمع الصالح هو ما إذا كان بين افراده التعاون في الخير والبر كما تبين الآية الشريفة نظرية الإسلام في المجتمع

بحث روائي يتعلق بالآية الكريمة وفيه الروايات الّتي تدلّ على وجوب الوفاء بالعقد

بحث فقهي وفيه ان الآيات الشريفة تدلّ على القواعد الفقهية

الاولى : قاعدة «الوفاء بالعقود مطلقا إلا ما أخرجه الدليل»

فقه القاعدة ومعناها

الادلة الدالّة على القاعدة

موارد تخصيص القاعدة

الثانية : قاعدة كلية تختص باللحوم من الأطعمة

الأدلة على القاعدة

لا تجري القاعدة في الاجزاء المبانة من الحي

الثالثة : قاعدة «لا تحل تروك الإحرام الا بالإحلال منه»

مواطن الإحلال

ما يستفاد من الآيات المباركة من الأحكام الشرعية

الرابعة : قاعدة «كل صيد حلال الا ما خرج بالدليل»

موارد التمسك بالقاعدة

الخامسة : قاعدة «عدم جواز هتك حرمات شعائر الدين»

السادسة : قاعدة «عدم جواز الاعتداء على الأشخاص الّذين ينقضون عهد الله ويصدون المؤمنين من اقامة شعائر الدين»      

السابعة : قاعدة «حرمة الإعانة على الإثم» كما ان الآية المباركة تدلّ على قاعدة «حسن الإعانة على كل خير وبر»  

ما تتقوم بها الإعانة

بحث عرفاني وفيه ان الآيات الشريفة قد تشير الى المعاني العرفانية الّتي تتشوق النفس إليها

بحث اجتماعي يستفاد من الآيات الكريمة

تتضمّن الآية المباركة الاستثناء من الآيات الكريمة السابقة كما انها تبين ان هذا الدين قد كمل بتشريع أحكامه وأتم نعمته على المؤمنين

المراد من الميتة والدم الواردتان في الآية الكريمة

الإهلال ومعناه

الآية الكريمة تضمنت حكما شرعيا ليس تأسيسيا

المنخنقة والمراد منها

معنى الموقوذة والمتردية ، والنطيحة

ما يتعلق بالاستثناء عما تقدم في الآية المباركة

الذكاة ومعناها في اللغة والشرع

النّصب ومعناه والمراد منه

معنى الاستقسام بالأزلام

الفسق ومعناه

سياق الآية الشريفة يدل على انها جملة معترضة وما يتعلق بدأب القرآن الكريم وعادته

اليوم ومعناه وتعدد مفهومه

اختلاف العلماء والمفسّرين في المراد من «اليوم» في الآية المباركة

الاحتمالات الجارية في المراد من اليوم والمناقشة فيها

في اختيار ما هو الحق منها

في الاستشهاد لما اخترناه

الخشية ومعناها

الآية الشريفة تتضمّن بشارات ثلاث

مادة كمل ومعناها

النعمة ومعناها

الجنف والمراد منه

بحث ادبي يتعلق بالآيات المباركة

الأوّل : تدلّ الآية الكريمة على اصول المحرمات وان الإسلام تراعيها بدقة كاملة

الثّاني : تدلّ الآية المباركة على ان ذكر اسم غير الله تعالى يوجب حرمة الذبيحة ، والآية الشريفة بمعزل عن ذبيحة أهل الكتاب  

الثّالث : يستفاد من الآية المباركة ان الحرمة المذكورة فيها مضافا الى انها ميتة انها خلاف الفطرة والرحمة

الرابع : يستفاد من الآية الشريفة ان ما يوجب تحليل الحيوان هو التذكية وفيها اجتمعت الفطرة وما تهدى إليه الخلقة    

الرحمة تقتضي عدم زجر الحيوان بالقتل أو الذبح فكيف يقتل أو يذبح؟ والجواب عن ذلك

الخامس : تدلّ الآية المباركة على إكمال الدين بالولاية الّتي شرع فيها ولها دخل في نظام التكوين     

السادس : تدل الآية الكريمة على انتفاء سبب الخشية من الكفّار وانحصار الخشية منه جلت عظمته ، ولم يحذره سبحانه وتعالى نفسه في كتابه الكريم الا في باب الولاية

السابع : يستفاد من الآية الشريفة ان الاستقسام بالأزلام في تعيين اللحم فسق ويحرم أكل ذلك اللحم وانه بمنىء عن الاستخارة والقرعة

الأوّل : ما يتعلق بمصاديق الميتة الواردة في الآية المباركة

يستفاد من الرواية امور ستة

ما يستفاد من الرواية من القاعدة العامة في مورد الاضطرار

يستفاد من الرواية امور خمسة

الثّاني : ما يتعلق بلفظ اليوم الوارد في الآية الشريفة

الثّالث : ما يتعلق بإكمال الدين وإتمام النعمة

الرابع : ما يتعلق بالاضطرار في المخمصة

بحث فلسفي وفيه ان الكمالات كلها منحصرة فيه ، ومنه تفيض على العوالم وتدل على ذلك الادلة العقلية والنقلية بخلاف النقائض فإنه ترجع الى عدم الاستعداد والقابلية

الاولى : قاعدة «حرمة أكل الميتة الا ما خرج بالدليل»

مدى شمول القاعدة

الاستدلال على القاعدة بالأدلة الاربعة

ما تثبت على الميتة من الأحكام

الثانية : قاعدة «كل دم يحرم شربه الا ما خرج بالدليل»

ما استدل للقاعدة بالكتاب والسنة وغيرهما

لا فرق في اقسام الدم

ما استثنى من القاعدة

تثبت على الدم احكام ثلاثة

الثالثة : قاعدة «كل حيوان قابل للتذكية إلا ما خرج بالدليل»

الأصل في القاعدة المذكورة

المراد من التذكية

الحيوان الّذي يقبل التذكية في الشرع على اقسام

ما يتعلق باصالة عدم التذكية

ما يستفاد من الآيات المباركة من الأحكام الخاصة وهي ست

بحث عرفاني وفيه إمكان ان الآيات تشير الى مقامات تخص اهل السير والسلوك وتتضمّن العتاب لهم بنبذ الصفات السيئة وعدم التخلق بالأخلاق غير الحميدة

تتضمّن الآيات الشريفة بعض ما يحل اكله وخص تعالى منه الصيد وطعام أهل الكتاب كما حلل الطيبات واحلّ المحصنات وان الآية الشريفة تحدد نوع العلاقة الّتي تجب على المؤمنين ان يتبعوها

الآية الكريمة تبين ضابطا كليا به يميز الحلال عن الحرام في الأطعمة 353 الجوارح ومعناها

معنى «مكلّبين»

الآية المباركة تتضمّن شروط الصيد بالكلب كما أن فيها الحث على التقوى

الآية الشريفة تبين مظهرا من مظاهر علمه الأتم وقدرته الكاملة

في الآية المباركة تأكيد لما سبق وتوطئة لما يأتي وسياقها يفيد الامتنان

الآية الكريمة تبين احد افراد الطيبات وهو طعام أهل الكتاب والحكمة في حلية طعامهم

الطعام ومعناه

في عدم حلية ذبائح أهل الكتاب

المراد من قوله تعالى (وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ)

الآية الشريفة تشير الى معنى دقيق

الآية المباركة تتضمّن حكم امتناني آخر وهو نكاح العفائف من المؤمنات ومن أهل الكتاب

في اختلاف العلماء والمفسّرون في المراد من الآية الشريفة

شروط نكاح المؤمنات من أهل الكتاب

الآية الكريمة تتضمّن تحذير شديد على من اعرض عن طاعة الله تعالى

ترتب الآية المباركة على سابقتها من قبيل ترتب المسبب على السبب

اطلاق الحبط على اعمال الكفّار أيضا

الأوّل : ما يتعلق بأهم أسس الاجتماع وهو الطعام والزواج

الثّاني : تدل الآية المباركة على قاعدة كلية في الأطعمة والأشربة ويمكن الاستدلال بها على أصالة الإباحة في باب الأطعمة والأشربة

الثّالث : يستفاد من الآية الشريفة جواز اقتناء الكلاب لأجل الصيد ، وان في بعض الحيوانات قابلية التعلم   

الرابع : تدل الآية الكريمة على مراعاة التقوى في جميع الأمور وان مخالفة التقوى توجب المسألة يوم الجزاء       

الخامس : يستفاد من الآية المباركة ان التشريعات والأحكام الّتي أنزلها الله تعالى في هذه الآيات لها اهمية خاصّة في حياة الإنسان  

السادس : تدل الآية الشريفة على ان الحبط إنّما يتحقق في ما إذا كان عن حق وعلم به ثم جحده   

بحث روائي يتعلق بالآيات الكريمة

ما يتعلق برواية بطء دخول جبرئيل على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله

الروايات الدالّة على ان المراد من الطعام هو الحبوب

الروايات الدالّة على جواز نكاح نساء أهل الكتاب

في ان الحبط تارة من ابطال المقتضي واخرى من قبيل الإهدار

اقسام الحبط

الاولى : قاعدة «حلية الطيبات الا ما خرج بالدليل»

فقه القاعدة ومعنى الطيبات

الادلة التي استدل بها للقاعدة

في مدى شمول القاعدة بعمومها

الثانية : قاعدة «كل صيد قتله جوارح الطير والسباع يحرم اكله الا ما خرج بالدليل»

الادلة الّتي استندت عليها القاعدة

لا فرق في ما قتله الجوارح بين ان يكون معلّمه أو غير معلّمة

ما يعتبر في الكلب المعلّم للصيد الخارج من القاعدة المتقدّمة

ما يشترط في حليه صيد الكلب

الثالثة : قاعدة «الطعام كله حل الا ما خرج بالدليل» والمراد من الطعام

مستند القاعدة

موارد الخروج عن القاعدة

الرابعة : قاعدة «كل ايم يجوز نكاحها إلا ما خرج بالدليل» ولا فرق في النكاح بين الدائم والمنقطع  

يستفاد من الآيات الشريفة احكام خاصّة وهي اربع

بحث عرفاني وفيه ان الآيات الشريفة قد تشير الى مقامات عالية لأصحاب السير والسلوك