للكل فهو أحقّ وأليق باسم الحياة من جميع الأحياء ، كيف؟ وهو محيي الأشياء ومعطي الوجود وكمال الوجود ـ كالعلم والقدرة ـ لكلّ ذي وجود وعلم وقدرة] (١).
* * *
__________________
(١) لاحظ الأسفار : ج ٦ ص ٤١٣.