.................................................................................................
______________________________________________________
أحمده على ذلك ، وعلى ما منّ علينا من قبل وجعلنا من المؤمنين ، ثم من الذين يفهم
مسائل الحلال والحرام من أدلّتها
من الكتاب والسنّة والإجماع
فنسأله أن يتمّ لنا ما منّ علينا ولا يسلبه عنا ، فإنّه وليّ ذلك والحقيق به ،
وأن يصلّي على أفضل خلقه محمّد النبيّ الأمّي ، وأهل بيته الأدلّاء على هدايته
وصراطه السوي
قد وصل الكلام الى هنا يوم الأحد (الخميس ـ خ) ثاني
شهر صفر ختم بالخير والظفر وقت صلاة الظهر
في النجف الأشرف المشرّف سنة
خمس وثمانين وتسعمائة