التعرّض لخمسة امور يمكن القول بدخالتها في صدق مفهوم الاعانة............... ٣٥٧
هل القصد معتبر في مفهوم الاعانة أم لا؟..................................... ٣٥٨
نقل كلام القائلين بعدم اعتبار القصد في صدق الاعانة ونقده.................... ٣٦٠
استدلال المحقق الخوئي لعدم اعتبار القصد والعلم بترتب المعان عليه في الاعانة...... ٣٦٣
هل يعتبر في صدق الاعانة ترتب المعان عليه أم لا؟............................. ٣٦٤
بيان الاستاذ الامام في أنه هل يشترط في صدق الاعانة ترتب المعان عليه أم لا؟.... ٣٦٥
هل يعتبر علم البائع أو ظنّه بترتب الحرام أم لا؟................................ ٣٦٧
هل يعتبر العلم بمدخلية عمله في تحقق المعان عليه؟............................. ٣٦٧
هل يعتبر قصد المعان للاثم أو يكفي في ذلك تخيّل المعين لذلك؟................. ٣٦٨
الفائدة الثانية : القواعد العامّة في المقام ثلاث..................................... ٣٦٨
١ ـ حرمة الاعانة على الاثم شرعاً بلحاظ آية التعاون........................... ٣٦٩
نقد كلام الاستاذ الامام في المقام............................................. ٣٧٠
٢ ـ حكم العقل بحرمة الاعانة على الاثم....................................... ٣٧٢
تأييد كلام الاستاذ الامام في المقام............................................ ٣٧٣
نقد صاحب ارشاد الطالب لاستدلال الاستاذ الامام رحمه الله.................... ٣٧٤
الدفاع عن بيان الاستاذ الامام............................................... ٣٧٤
٣ ـ أنّ دفع المنكر كرفعه واجب.............................................. ٣٧٦
الفائدة الثالثة : هل وجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر عقلي أو شرعي؟........ ٣٧٩
ما هو الفرض من ايجاب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر؟...................... ٣٨١
اطار الواجبات العقلية...................................................... ٣٨٢
احكام العقل على قسمين.................................................. ٣٨٣
الاستدلال للمسألة بقاعدة اللطف........................................... ٣٨٣
نقد كلام الاستاذ الامام رحمه الله............................................. ٣٨٤
احتمال القول بالتفصيل في المسألة........................................... ٣٨٤
ما يشهد قاعدة وجوب دفع المنكر........................................... ٣٨٥
مناقشة المحقق الخوئي رحمه الله ونقدها......................................... ٣٨٦