(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ ...)
٢٤٨

(وَلا تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ)
٢٤٨

(وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ)
٢٤٨

(وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى)
٢٤٩

(قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ)
٢٤٩

(قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ)
٢٤٩

(وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ)
٢٤٩

(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ ناراً أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها)
٢٥٠

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُواتِ الشَّيْطانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ)
٢٥١

(أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً)
٢٥١

(مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
٢٥١

(مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئاتِ إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
٢٥٢

(أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ)
٢٥٢

(وَمَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ)
٢٥٢

(إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ)
٢٥٢

(لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ)
٢٥٢

(وَنَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ)
٢٥٢

(لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ)
٢٥٢

(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها)
٢٥٣

(رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ لَنا هذا فَزِدْهُ عَذاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ)
٢٥٣

(إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً)
٢٥٣

(رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ)
٢٥٤

(رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ)
٢٥٤

(هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ)
٢٥٤

(حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ)
٢٥٤

(أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (151) وَلَدَ اللهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (152))
٢٥٤

(إِنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ)
٢٥٥

(لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى)
٢٥٥

(لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ)
٢٥٥

(وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ)
٢٥٦

(... وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ)
٢٥٦

(اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى ...)
٢٥٧

(اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى وَالْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ)
٢٥٧

(فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ)
٢٥٧

(إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ)
٢٥٧

(وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً)
٢٥٨

(فَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ)
٢٥٨

(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ ...)
٢٥٨

العقل أكثر حجج الله سبحانه على عباده
٢٥٩

حجج العقل لأهل العدل والتوحيد
٢٥٩

كتاب الرد على الحسن بن محمد بن الحنفية
٢٦٧

مقدمة الكتاب
٢٦٧

المسألة الأولى : عن استطاعة الرسل من بني آدم ترك البلاغ وتغيير الوحي
٢٧٢

رسل الله صلوات الله عليهم قد أدوا ما أمرهم الله بأدائه على ما أمرهم
٢٧٣

لم يكلف الله الرسل أداء الرسالة حتى أوجد فيهم ما يحتاجون إليه من الاستطاعة
٢٧٣

لم يأمر الله عزوجل أحدا بأمر إلا وهو يعلم أنه يقدر على ضده
٢٧٣

المسألة الثانية : من أخطر المعصية على بال إبليس وكيف علم إبليس عن ذرية آدم؟
٢٧٦

الله أعطى إبليس من الفهم واللب ما يقدر به على التمييز بين الأمور
٢٧٧

قاعدة في نفي الجبر : ترهيب الشيء من الشيء الذي لا يستطيع أن يرهبه محال كما أن ترغيب الشيء فيما لا يقدر على أن يرغب فيه فاحش من الفعال
٢٧٨

قاعدة في نفي الجبر : لا أمر ولا نهي إلا لمن يميز بين المأمور به والمنهي عنه
٢٧٨

المسألة الثالثة : أكانت محبة الله ومشيئته في دخول آدم وزوجه الجنة أم في خروجهما؟
٢٨١

جنة آدم وزوجته هي من جنات الدنيا
٢٨٢

المسألة الرابعة : هل أراد الله تعالى خيرا في خلق النار؟
٢٨٨

المسألة الخامسة : هل يستطيع الإنسان أن يجهل ما عرف؟
٢٩٠

أقسام المعرفة والطريق الى كل واحد منها
٢٩٠

معرفة الخالق
٢٩٠

معرفة أوامر الله ونواهيه
٢٩١

المعرفة المادية
٢٩٢

المسألة السادسة : من أنطق الناس ومن خلق الكلام؟
٢٩٣

تفسير : (وَقالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ ...)
٢٩٦

المسألة السابعة : من خلق الحركات؟
٢٩٦

بين أفعال الله وأفعال خلقه فرقا بينا
٢٩٧

المسألة الثامنة : هل الأعمال شيء أم أنها ليست شيئا؟
٢٩٩

الزبر التي ذكر الله أن أفعال العباد فيها هي الكتب التي أنزلها الله
٣٠٠

من خلق أفعال العباد؟
٣٠٣

قاعدة : إن خالق كل شيء عامله وعامله ففاعله
٣٠٣

المسألة التاسعة : الآجال
٣٠٥

هل يستطيع أحد أن ينقص منها أو يتعدى فيقطع ويتلف بعضها
٣٠٥

قاعدة في نفي الجبر : نهي الإنسان عن الطيران مستحيل في اللغة واللسان
٣٠٦

فرق الله بين فعل عباده في ذلك وبين فعله
٣٠٦

من الآيات الدالة على أن بيد الإنسان نقص الآجال
٣٠٦

(وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً)
٣٠٦

(وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ)
٣٠٦

(وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً)
٣٠٧

(وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ)
٣٠٨

(وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ)
٣١٠

(... وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ...)
٣١٠

(ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ)
٣١١

المسألة العاشرة : هل الأرزاق مقسومة من عند الله؟
٣١٢

الرزق هو بالتشريع
٣١٣

الله لا يرزق الحرام
٣١٣

هل يقدر أحد أن يأكل غير ما رزقه الله؟
٣١٧

رزق الله هو الإباحة
٣١٧

المسألة الحادية عشرة : تقسيم العقول بين الخلق
٣١٨

إن الله خلق العقول وأوجدها فيهم وجعلها حجة
٣١٩

أعطى الله كل من أوجب عليه أداء فريضة منها أكثر مما يحتاج إليه
٣١٩

لا يصح الثواب والعقاب إلا لذي عقل وافر
٣١٩

المسألة الثانية عشرة : نفوذ إرادة الله
٣٢٣

الإرادة من الله على معنيين
٣٢٤

إرادة الحتم
٣٢٤

الإرادة التي معها تمكين
٣٢٥

إذا أراد أن يفعل شيئا كان بلا كلفة ولا إضمار ولا تفكر ولا اضطراب
٣٢٦

المسألة الثالثة عشرة : الطبع والختم
٣٢٧

تفسير : (هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً)
٣٣١

معنى الطبع على القلب
٣٣٢

المسألة الرابعة عشرة : معنى زيادة المرض من الله في قلب الإنسان
٣٣٣

تفسير : (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ)
٣٣٥

تفسير : (فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ)
٣٣٧

المسألة الخامسة عشرة : هل يعذب الله عباده على ما صنعه فيهم؟
٣٣٨

تفسير : (وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)
٣٣٩

هل يعذب الله أحدا على فعله به؟
٣٤٠

هل يقدر الخلق على أن يخرجوا مما أدخلهم الله فيه وصنعه بهم
٣٤٠

إدخال الله وصنعه بالعباد يكون على معنيين كليهما متضادين
٣٤٠

المسألة السادسة عشرة : تفسير : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ)
٣٤١

تفسير : (لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً)
٣٤٥

تفسير : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ وَتَوَدُّونَ ...)
٣٤٦

تفسير : (فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ)
٣٤٧

تفسير : (لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا)
٣٤٨

تفسير : (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ)
٣٤٨

تفسير : (قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ ...)
٣٤٩

تفسير : (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ)
٣٤٩

المسألة السابعة عشرة : تفسير : (وَما أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ فَبِإِذْنِ اللهِ)
٣٥٠

الإذن من الله على معنيين
٣٥٣

المسألة الثامنة عشرة : تزيين الله لعباده
٣٥٣

تفسير : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ)
٣٥٤

تفسير : (زَيَّنَّا)
٣٥٤

تفسير : (قَيَّضْنا)
٣٥٥

المسألة التاسعة عشرة : الفرق بين الجعل التشريعي والجعل التكويني
٣٥٧

تفسير : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ)
٣٥٩

تفسير : (عَسَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً ...)
٣٦٠

تفسير : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها ...)
٣٦٢

تفسير : (لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ ...)
٣٦٣

تفسير : (إِنَّما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ)
٣٦٣

المسألة العشرون : معنى الإغراء في قوله تعالى : (فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ)
٣٦٥

المسألة الحادية والعشرون : تفسير : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ...)
٣٦٧

المسألة الثانية والعشرون : عن ما وعد الله تعالى من الغنائم
٣٦٩

المسألة الثالثة والعشرون : تفسير : (فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ)
٣٧٠

المسألة الرابعة والعشرون : تفسير : (وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرائِيلَ عَنْكَ)
٣٧٢

المسألة الخامسة والعشرون : معنى إلقاء الرعب وقذفه
٣٧٤

يوم الأحزاب
٣٧٥

المسألة السادسة والعشرون : تفسير : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ)
٣٧٧

كلف الله كل صنف دون ما يطيقه أضعفهم
٣٨٤

المسألة التاسعة والعشرون : تفسير : (الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ)
٣٨٧

المسألة الثلاثون : معنى قوله تعالى : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ)
٣٨٨

المسألة الثانية والثلاثون : تفسير : (أَغْفَلْنا قَلْبَهُ)
٣٩١

المسألة الثالثة والثلاثون : تفسير : (أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا)
٣٩٣

تفسير : (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا ...)
٣٩٤

تفسير : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ)
٣٩٥

المسألة الرابعة والثلاثون : هل كان فرعون يستطيع قتل موسى؟
٣٩٥

المسألة الخامسة والثلاثون : معنى قوله تعالى : (وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ) وهل كان في قدرة جميع العباد أن يطيعوا الله ولا يعصوه؟
٣٩٧

المسألة السادسة والثلاثون : في تفضيل بعض الخلق على بعض
٣٩٩

المسألة السابعة والثلاثون : في سلطان الشيطان
٤٠٠

المسألة الثامنة والثلاثون : في اختصاص الله رحمته لبعض خلقه ومعنى شرح الصدر
٤٠٢

المسألة التاسعة والثلاثون : في حاجة العباد إلى تأييد الله تعالى
٤٠٤

المسألة الأربعون : هل خلق الله أفعال العباد؟
٤٠٥

المسألة الحادية والأربعون : هل العباد مجبورون على الأعمال؟
٤٠٦

جواب المسألة التاسعة والثلاثين :
٤٠٧

تفسير : (وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ)
٤٠٧

جواب المسألة الأربعين :
٤٠٩

أفعال العباد : مخلوقة هي؟ أم غير مخلوقة؟ ثم
٤٠٩

أفعال الله سبحانه كائنة عند ما يريدها بلا تخيّل
٤١١

جواب المسألة الحادية والأربعين :
٤١٣

أمجبورون على الأعمال من الإيمان والكفر والطاعة والمعصية والغدر
٤١٣

الإسلام يخرج في اللغة على معنيين
٤١٥

معنى تحبيب الله عزوجل إلى العباد الإيمان
٤١٦

أن صاحب النية يعطي ويثاب فيها وعليها
٤١٧

المسألة الثانية والأربعون : هل كلف الله الملائكة؟
٤١٨

عمل الملائكة هو التقديس له والتسبيح الليل والنهار
٤١٩

الملائكة لا تفرط فيما أمرهم به رب العالمين
٤١٩

المسألة الثالثة والأربعون : هل يثيب الله عباده على ما أجبروا عليه؟
٤٢٠

باب إثبات النبوة
٤٢٢

الدليل على نبوة محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم
٤٢٥

معجزات سيدنا محمد بن عبد الله صلوات الله عليه وآله
٤٢٥

الأخبار المتواترة
٤٢٦

جواب مسألة النبوة والإمامة
٤٢٨

استحقاق الأنبياء وعلامتهم
٤٢٩

استحقاق الأوصياء وعلمهم
٤٣٠

استحقاق الأئمة وعلمهم
٤٣١

تثبيت إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه
٤٣٦

ذكر خطايا الأنبياء عليهم‌السلام
٤٣٩

قصة آدم عليه الصلاة والسلام
٤٣٩

ما الدليل على أن إبليس من الجن
٤٤٠

لم يتعمد آدم المخالفة في أكل الشجرة
٤٤٠

كيف كلام لآدم إبليس وخدعه إياه
٤٤١

تفسير : (فَأَكَلا مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما)
٤٤١

تفسير : (يَنْزِعُ عَنْهُما لِباسَهُما)
٤٤٢

تفسير : (وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ)
٤٤٢

جنة آدم في الأرض
٤٤٢

تفسير : (اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً)
٤٤٢

تفسير : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ)
٤٤٢

قصة سليمان عليه الصلاة والسلام
٤٤٣

تفسير : (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمانَ وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ)
٤٤٣

قصة يونس عليه الصلاة والسلام
٤٤٥

تفسير : (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ)
٤٤٥

قصة أيوب عليه الصلاة والسلام
٤٤٧

تفسير : (إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ)
٤٤٧

كيف كان إتيان إبليس إلى أيوب صلى الله عليه؟
٤٤٩

قصة يوسف عليه الصلاة والسلام
٤٤٩

تفسير : (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ)
٤٤٩

البرهان الذي رآه يوسف صلى الله عليه
٤٥٠

قصة داود عليه الصلاة والسلام
٤٥١

تفسير : (هَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ)
٤٥١

طلب إبراهيم عليه الصلاة والسلام
٤٥٣

تفسير : (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى قالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)
٤٥٣

طلب موسى عليه الصلاة والسلام
٤٥٣

تفسير : (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ)
٤٥٣

تفسير : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ)
٤٥٤

آيات موسى التسع
٤٥٤

تفسير : : (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ)
٤٥٥

تفسير : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ) [الصافات : 96]
٤٥٥

حال النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله قبل البعثة
٤٥٦

تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله
٤٥٦

تفسير العرش والكرسي
٤٥٧

الرجل يكتفي باليسير ولا يطلب العلم
٤٥٧

الرجل لا يستطيع الهجرة مخافة التلف
٤٥٨

تفسير : (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ ...)
٤٥٨

تفسير : (لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)
٤٥٩

الرد على من زعم أن القرآن قد ذهب بعضه
٤٦٠

حجج الله سبحانه على عباده
٤٦٠

حجة العقول
٤٦٠

حجة الأنبياء
٤٦٠

حجة الأئمة
٤٦٠

حجة الكتب
٤٦٠

أعظم الكتب كتاب محمد عليه‌السلام
٤٦١

فيه الأصول والحلال والحرام
٤٦١

تفسير : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)
٤٦١

ما يلزم القائل بذهاب بعض القرآن
٤٦١

حفظ الله لكتابه
٤٦٣

مشاهدة القاسم بن إبراهيم لمصحف بخط أمير المؤمنين
٤٦٣

كتاب تفسير معانى السنة
٤٦٥

ذكر تفاصيل من الصلاة والزكاة
٤٧٠

ذكر تفاصيل الدية
٤٧١

السنة التي لا يأثم مخالفها
٤٧٥

الخطأ من أفعال الأمة على أربعة وجوه
٤٧٦

مسألة في الإمامة
٤٨٣

بما وجب على الخلق طاعة أهل البيت
٤٨٣

كتاب القياس للهادي عليه‌السلام
٤٨٦

سبب اختلاف الأمة هو لرفضها أهل البيت
٤٨٧

كل ما تحتاج إليه الأمة عند أهل بيت نبيها
٤٨٨

كل ما تحتاج إليه الأمة في كتاب الله وسنة رسوله
٤٨٩

معنى أن جميع ما يحتاج إليه من العلوم عند آل محمد
٤٩٠

إن الأصول كلها والفروع المحتاج إليها في الكتاب والسنة
٤٩٠

كيفية الاجتهاد
٤٩٠

القياس عند عدم لفظ ما يأتي من الحكم والفتيا
٤٩٠

أن كل قياس جاء مخالفا للكتاب مردود
٤٩٢

كل ما روي عن رسول الله مضادا للكتاب مردود
٤٩٢

شروط علم القائس
٤٩٣

أهل البيت هم أعلم الخلق بالكتاب والسنة
٤٩٤

أمرت الأمة بسؤال أهل البيت
٤٩٦

تفسير : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ...)
٤٩٦

تفسير : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
٤٩٧

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ...)
٤٩٧

حديث الثقلين
٤٩٧

حديث النجوم
٤٩٧

حديث السفينة نوح
٤٩٨

طرق أخذ الحق
٤٩٨

القياس يخرج على معنيين
٤٩٨

الذين أمرنا باتباعهم من آل رسول الله هم الآخذين من آبائهم
٤٩٩

اختلاف آل الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم
٥٠٠

كتاب دعوة وجه بها إلى أحمد بن يحيى بن زيد ومن قبله
٥٠٤

أفضل ما افترض الله وجعله حجة مؤكدة الجهاد
٥٠٥

الأمر بالمعروف والنهي عن التظالم والمنكر
٥٠٥

حظر الجهاد إلا مع من اصطفاه الله
٥٠٧

الإمام المفترضة طاعته
٥٠٨

وجوب طاعة القائم لله
٥٠٩

وجوب الهجرة إلى القائم لله
٥٠٩

الأعذار المجيزة للتخلف عن القائم لله
٥٠٩

الوعيد على من تخلف عن القائم
٥٠٩

ثواب من اتبع القائم
٥١١

حكم اتباع الفاسق من آل الرسول
٥١٢

من وظائف الأئمة
٥١٣

الدعوة وشروطها
٥١٣

الحث على إجابة دعوة الداعي
٥١٤

الوعيد على من تخلف
٥١٤

لا يقبل الله من المتخلف قليلا ولا كثيرا وأعماله عند الله بور
٥١٦

الجهاد أعظم فرائض الرحمن
٥١٦

ما ولى الله ظالما على خلقه
٥١٩

جواب مسائل الحسين بن عبد الله الطبري
٥٢٣

ما التبس من سيرة الإمام صلوات الله عليه
٥٢٣

وجوب حسن الظن بأئمة الهدى
٥٢٣

قصة موسى وصاحبه صلى الله عليهما
٥٢٤

ذكر سبب الزيادة على الحد
٥٢٥

ذكر خرص الثمار
٥٢٦

أخذ المال من الرعية
٥٢٧

تمثيل أخذ الإمام الأموال لحماية الرعية
٥٢٩

عدم جواز العشر لآل الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم
٥٣١

كيفية القسم للزكاة على أصنافها
٥٣٣

مثال يدل على جواز القسمة على ما يراه الإمام من المصلحة
٥٣٥

بم تثبت الإمامة في الإمام من آل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟
٥٣٧

من سيرة الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين صلوات الله عليه
٥٣٩

الانهزام بسبب المعاصي
٥٣٩

حرب موسى بن عمران
٥٣٩

وصف لسيرة الهادي عليه‌السلام
٥٤٢

التسعير
٥٤٢

عهد الإمام الهادي عليه‌السلام لعمّاله
٥٤٥

الأمر بتقوى الله وبالتواضع
٥٤٥

الأمر بتعريف الرعية ما أوجب الله عليها
٥٤٥

التحري في اختيار العمال
٥٤٦

أحكام العشور
٥٤٦

أحكام زكاة الغنم
٥٤٧

أحكام زكاة البقر
٥٤٧

أحكام زكاة الذهب والفضة
٥٤٧

أحكام توزيع الزكاة
٥٤٧

الأمر بالتراهة
٥٤٨

أحكام أموال أهل الذمة وأراضيهم
٥٤٨

جواب مسألة الرجل من أهل قم
٥٥٠

المعرفة
٥٥٠

العقل
٥٥١

تفرع المعرفة عن العقل
٥٥١

المعرفة بالتقليد
٥٥٣

إلهام البهائم
٥٥٥

الدليل على أن الله خلق الأشياء لا من شيء
٥٥٦

من كان معه شيء لا من خلقه فليس برب للأشياء كلها
٥٥٦

العلة في بعثة الرسل
٥٥٦

جواب مسائل أبي القاسم الرازي رحمه‌ لله تعالى
٥٥٨

المساواة والتفضيل في العقل
٥٥٨

عقل رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم هل كان مثل عقل أبي جهل؟
٥٥٨

استواء العقول في ما تقام به الحجة
٥٥٨

تفضيل الله لمن يشاء في الزيادة في العقول
٥٦٠

نوع التفاوت بين عقل رسول الله وعقل أبي جهل
٥٦١

ما يفضل الله بسبب علمه بحال العبد مستقبلا
٥٦٢

كيفية أخذ الوحي عن الله
٥٦٦

كيفية الحساب ومعناه
٥٦٧

معنى يوم القيامة
٥٦٨

وجوب الهجرة في سبيل الله
٥٦٩

معنى كلام الله لموسى
٥٧١

معنى النفخ في الصور
٥٧٢

الروح
٥٧٣

الأرواح حية باقية إلى يوم الدين
٥٧٥

فضل الملائكة على الأنبياء
٥٧٦

الملائكة مأمورة منهية كالأنبياء
٥٧٦

الملائكة مختارة للطاعة كاختيار الأنبياء
٥٧٦

التفسير : (وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ)
٥٧٦

التفسير : (كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ)
٥٧٧

الفرق بين الاسم والمسمى
٥٧٨

كيف تكون وسوسة إبليس إلى الآدمي؟
٥٧٨

بطلان القول بأنه يجري في الآدمي مجرى الدم
٥٧٩

خلق الملائكة والشياطين
٥٨١

تبديل الأرض والسموات
٥٨١

هل العمل من الإيمان؟
٥٨٣

هل يلزم عصاة أهل القبلة الكفر وقد سماهم الله مسلمين ومؤمنين
٥٨٣

إقامة الحد على من لم يشمله عطاء الإمام
٥٨٧

تسبيح الأشياء وسجودها لله تعالى
٥٩٠

التفسير : (زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمالَهُمْ)
٥٩١

التفسير : (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا)
٥٩١

التفسير : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها)
٥٩١

التفسير : (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ)
٥٩٢

التفسير : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ ...)
٥٩٢

أصناف الأمانة
٥٩٢

علم العبد أنه صادق عند ربه
٥٩٣

لقاح العقل؟
٥٩٣

رياضة النفس
٥٩٤

ترغيب النفس فيما أعد الله للمتقين
٥٩٤

ترهيب النفس من العذاب
٥٩٤

محاسبة النفس
٥٩٤

تذكر الموت والفناء
٥٩٤

إذا اهتدى العبد وأخلص زاده هدى
٥٩٥

علم العبد أنه مجتهد في إرضاء الله
٥٩٥

علم العبد أنه قد استوجب الجنة
٥٩٥

المساواة في الحق بين الغني والفقير
٥٩٦

أخذ الجزية من العروض
٥٩٦

كلام أهل الجنة لأهل النار
٥٩٧

اجتماع أهل البيت الواحد في الجنّة
٥٩٨

تفسير : (وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)
٥٩٨

كيفية المناصفة بين العباد في الآخرة
٥٩٨

خروج أكثر من إمام في عصر واحد
٥٩٩

من هم أهل الأعراف؟
٦٠٠

رفع اليدين في الصلاة
٦٠٠

تفسير : (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ) وحكم صلاة الليل
٦٠١

عدم ثبوت التراويح عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم
٦٠١

التزوج من امرأة لا تعرف الدين
٦٠٢

حمل العرش
٦٠٢

شرط مصالحة النبي لنصارى بني تغلب
٦٠٣

تفسير : (قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ)
٦٠٤

معراج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله
٦٠٥

التفسير : (فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى)
٦٠٦

الأعجمي لا يحسن إلا سورة أو سورتين
٦٠٦

تعلم النساء
٦٠٦

من مسائل محمد بن عبيد الله
٦٠٨

موالاة الظالمين
٦٠٨

المداراة للظالمين باللسان
٦٠٩

الاستعانة بالظالمين
٦٠٩

التفسير : (وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً)
٦٠٩

مسألة من مسائل النّباعي
٦١٣

تفسير : (أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها)
٦١٣

مسألة لأبي القاسم محمد بن بن يحيى عليهما‌السلام
٦١٥

حكم من قذف مملوكا أو مملوكا أو مملوكة مسلمة
٦١٥

تفسير : (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حامٍ ...)
٦١٨

مسألة في الذبائح
٦٢٠

من مسائل على بن محمد العلوي
٦٢١

هل يحل سبي أطفال المشركين؟
٦٢١

تفسير حديث الفطرة
٦٢٢

هل يجب على نساء اليهود والنصارى
٦٢٢

جواب مسائل لابنه المرتضى عليهما‌السلام
٦٢٣

تفسير حديث : ما كان على أهل هذا الجدي لو كانوا انتفعوا بجلده
٦٢٣

تفسير حديث : إن الله يبغض الحبر السمين
٦٢٣

تفسير حديث : إن الله يبغض البيت اللحم
٦٢٤

تفسير حديث : أفضل إدامكم اللحم
٦٢٤

تفسير : (أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً)
٦٢٤

تفسير : (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً ...)
٦٢٤

تفسير : (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ...)

٦٢٥

قائمة الکتاب